قال النبي صلى الله عليه وسلم : دعوة المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة ,عند رأسه ملك موكل , كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به : أمين ولك بمثل.
فعسى ان تكون وحده فيكن دعاءها مستجاب … امي مظلومه واااااايد من ابوي وخواني وحريم خواني وما ابا اقول شي لانه المشتكى لله رب العالمين وحده ..
والله اني خايفه عليها لا يستويبها شي ترى الهم يذبح يا خواتي …وهي حرمه كبيره فاخر ال50
بس ابا دعواتكن انه الله يفتحها على امايه ويرزقها بيت ويغنيها رب العالمين من فضله ..
وحسبي الله ونعم الوكيل فكل من ظلمج يا امايه عليهم من الله ما يستحقون ..
و كثري من قول لا حول و لا قوة الا بالله
و ما ضاقت الا لتفرج عزيزتي
ربي يفرج كربها و يرزقها من حيث لا تحتسب يا رب
و انتي لا تقصرين في قيام الليل
و تصدقي بنية ان ربج يفرج عليها ترى الصدقة تسوي وااايد اشياء
و اهم شي كوني واثقة كل الثقة ان اللي خلقكم ما نساكم ،، كوني واثقة فيه،، و على قد ثقتج بيعطيج
عورتي قلبي عليها
ربي يحفظها لج
ويخليها لكم ..
ادعي لها الغلا دايما بان الله يحفظها
الله يسر اموورها و يخفف همها ويسعدها
يعني ما يعرفون دعاء المظلوم مستجاب !!
عليج أختي أنتي والوالدة الله يحفظها لج بالدعاء : مثل دعاء الكرب ( لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السموات والأرض ورب العرش الكريم).
« دُعَاءٌ لِتَفْرِيجِ الْهَمِّ وَالْغَمِّ بِإِذْنِ اللهِ »
رَوَاهُ الأَصْبَهَانِيُّ مِنْ حَدِيِثِ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَلفْظُهُ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : يَا عَلِيُّ أَلا أُعَلِّمُكَ دُعَاءً إِذَا أَصَابَكَ غَمٌّ أَوْ هَمٌّ تَدْعُو بِهِ رَبَّكَ فَيسْتَجَابُ لَكَ بِإِذْنِ اللهِ وَيُفَرَّجُ عَنْكَ : تَوَضَّأْ وَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ ، وَاحْمَدِ اللهَ وَاَثْنِ عَلَيْهِ وَصَلِّ عَلى نَبِيِّكَ وَاسْتَغْفِرْ لِنَفْسِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، ثُمَّ قُلْ : « اللَّهُمَّ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ، لا إِلهَ إِلَّا اللهُ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ، لا إِلهَ إِلَّا اللهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيم سُبْحَانَ اللهِ رَبِّ السَّمَواتِ السَّبْعِ وَرَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ، الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمينَ ، اللَّهُمَّ كَاشِفَ الْغَمِّ مُفَرِّجَ الْهَمِّ ، مُجِيبَ دَعْوَةِ المُضطَرِّينَ إِذَا دَعَوْكَ ، رَحْمنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا فَارْحَمْني في حَاجَتي هذِهِ بِقَضَائِهَا وَنَجَاحِهَا رَحْمَةً تُغْنِينِي بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ » .
وَعَنْ ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « جَاءَني جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ بِدَعْوَاتٍ ، فَقَالَ : إِذَا نَزَلَ بِكَ أَمْرٌ مِنُ أَمْرِ دُنْيَاكَ فَقَدِّمْهُنَّ ، ثُمَّ سَلْ حَاجَتَكَ ، يَا بَدِيعَ السَّموَاتِ وَالأَرْضِ ، يَاذَا الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ ، يَا صَرِيخَ المُسْتَصْرِخِينَ (1) ، يَا غِيَاثَ المُسْتَغِيثِينَ ، يَا كَاشِفَ السُّوءِ ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ المُضْطَرِّينَ ، يَا إِلهَ الْعَالَمِينَ ، بِكَ أُنْزِلُ حَاجَتي ، وَأَنْتَ أَعْلَمُ بِهَا فَاقْضِهَا » .
أخر شي أقولج إني ربي مايضيع حق حد، والمظلوم بياخذ حقه في الدنيا قبل الآخرة، بس الصبر الصبر الصبر هو مفتاااح الفرج ..