وأكد أن تأجيل الدراسة لما بعد شهر رمضان المبارك ، من الممكن أن يضر الطالب الذي قد يتحمل وحده الآثار السلبية الممتدة الناتجة عن التأجيل ، أو أي خلل في نظام التقويم .
وأوضح أن التربية عندما أقرت التقويم قدمت مصلحة الطالب على أية أمور أخرى و أخذت في اعتبارها ثلاثة معايير أساسية أهمها الحفاظ على المعدل العالمي الذي وصلت إليه الدولة لعدد أيام الدراسة والذي يفيد الطالب في المقام الأول ، وتحقيق التوازن بين الفصلين الدراسيين الأول والثاني ، وتحقيق التوافق مع تقويم مؤسسات التعليم العالي .
وقال سعادة محمد بن هندي : إن التغاضي عن مصلحة الطالب والمعايير الثلاثة الأساسية من أجل تأجيل موعد الدراسة هو أمر لا يمكن أن يتقبله أحد ، لما لعملية التأجيل من خطورة شديدة ، حيث ارتبط العام الدراسي بخطة دراسية متوافقة تماماً مع جرعة المناهج المقررة على الطلبة حسب كل صف ومرحلة ، ومن غير المعقول أن تسمح الوزارة من أجل إرجاء موعد الدراسة بسلق المناهج أو تقليصها ، أو تمديد العام الدراسي لتعويض فترة التأجيل و للوفاء باحتياجات الطالب من التحصيل العلمي ، وبالتالي تقليص عدد أيام الأجازة الصيفية المقبلة ، وهذا ما لم ترضاه التربية ، وهو ما يدفعها للتأكيد على أن مواعيد الدوام في المدارس وانتظام الطلبة كما هي من دون تغيير .
نحن جامعه خااصه مفتكين دواامنا غير عنكم
بس بعد اهلي ياهم هالخبر وكانو يتخبروووون اذا كاااان صدق ولا لا
وزين يوم وضحتيلنا واكدتي ان الخبر مب صدق
^_^
يسلمووووووووووووو
عالاقل بيفرحوون العياال شوي
أكره المدرسه اكرهاااااااااااااااااااااااا