زوجة قبيلية في بيتها.. يدخل عليها زوجها مع " عشيقته "
هرباً من جماعة هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
تخرج الزوجة لهم وتقول " أنا زوجته اللي كنت معه "
يحضرون الأب للتأكد من انها هي ابنته وهذا زوجها
بعد ما سترت على زوجها رجعت لبيت أهلها و هي و هم رفضوا ارجاعها له حتى تدّخل أحد مشايخ القبيلة وعادت لزوجها
وهذي رضوتها فرش يديد و هدايا ومجوهرات (عاد ما ادري اذا العشيقة هي اختارت لها او لا)
بغض النظر انها رجعت له
الستر على أخيك المسلم واجب وهي سترت عليه الأول (المغدور بها) وعقب اتخذت قرارها بالرجوع
موقف صعب جدا و ما اتخيله على نفسي أبداً (يعني لو الموضوع صاير بالعكس جان قصها قص)
معقولة الواحد في لحظة غضب يقدر يفكر انه يستر على خاين؟؟!!!
كان ممكن اي زوجة تسلمهم اثنينهم وهي ماسكتنهم من شعورهم بدون تفكير للهيئة
بس لو كنتي مكانها شو بتسوين؟؟!!!
بحييها ومتاكدة انها كسبت زوجها وهاذ اهم شيء
كيف تحملت ياربي شو هالحرييم
انزين يمكن ماتحبه
اول شي بسبب اليهال مالهم ذنب يشلون فضيحة ابوهم
ثاني شي حفظ للعشرة
الثالث الفراق لا فلوس ولا رضوة تكسب قلب
اما اذا كانت الحرمة و صار العكس حديث الرسول
يدعو بهذا يقول: (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال)
اعوذ بالله من قهر الرجال
حتى لو ماتحبه
هو زوجها
وداخل عليها بعشيقة!!!
كرامتها على الاقل
بس أكيد خايف حاس ملك الموت وراه ههههه
واكيد كان في أشد لحظات الخوف والإنكسار والمهانة