تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اخطار دواء Primolut N و استعمال الملح و الاعشاب داخل المهبل ,,ها انا بلغت اللهم فاشهد لحياة صحية

اخطار دواء Primolut N و استعمال الملح و الاعشاب داخل المهبل ,,ها انا بلغت اللهم فاشهد لحياة صحية

  • بواسطة

موضوع للدكتورة بنت النيل لأحد المدونة نقلته عسب الكل يستفيد عقب المواضيع الكثيرة اللي اشوفها عن اعشاب التضويق وغيرها اللي يبيعونها الكثير من الأخوات اللي في المدونة واللي الكثير ما ايعرف مضارها……

السلام عليكم اخواتي و اخواني

بصراحة لم استطيع ان اتمالك نفسي عندما قرات هذا المقال الطبي المهم جدا جدا …

ولقد قمت بقراءة بعض الموضوعات الطبي الاخرى في المواقع الاجنبية و التي اكدت ما ساطرحه عليكم الآن من معلومات قد تكون جديدة او قد تكون قديمة ولم نكن نهتم بها لافكار شسائدة او معتقدات واهية و بالتالي تعد هامة و خطيرة ويجب ان نضعها في عين الإعتبار ..

هذة المعلومات قد تلقي الضوء على الاسباب التي قد تكون بسيطة و لكنها في الحقيقه تنقل الزوجة او الزوجين من انهما متأخري الأنجاب الى مصابي بالعقم المستعصي الذي قد لا ينفع معه العلاج في اغلب الحالات ؟؟

من هذة الاسباب و هذا اضعه كملخص لاهم النقاط التي ستطرح لاحقا :-

.
.

1-خطر استعمال الادوية اثناء الحمل او عند الشك باحتمال حدوث الحمل
2- خطر استعمال و الافراط في تناول حبوب Primolut N وما تسببه من تشوهات خلقية .
3-عدم اكتراث الام بمتابعة نمو ابنتها و منه اكتشاف تشوهات او تغيرات في المنطقة التناسلية قد تسبب لها العقم مستقبلا.
4- اضرار السمنة و النحافة المفرطة و تأثيرها على ضعف الخصوبة و ضعف التبويض و خلل الهرمونات.
5- كثرة اللجوء الى عمليات الكحت والكي والنفخ و تأثيرهم الضار جدا على المرأة و ضعف خصوبتها .
6- وضع الوصفات و الاعشاب داخل المهبل و تأثيره المدمر على الصحة الإنجابية للمرأة .
7- خطورة استعمال الملح بعد الولادة داخل المهبل .

.
.
.

نقاط هامة جدا اخواتي فاقرئوا معي بالتفصيل
سائلة الله عز و جل ان يستفيد الجميع من هذا الطرح ..

فلا يعلم الكثير منا أن نسبة كبيرة من حالات العقم المستعصية , كأن أصحابها في الأصل خالين منها تماماً , ولكنهم بسبب نقص المعلومات أو ارتكاب أخطاء بعينها يدخلون في منطقة الأسباب البسيطة , للعقم التي تسرق قدرة الرجل وخصوبة المرأة بمنتهى الهدوء والخبث , وتتركهما أرضاً بوراً قاحلة غير صالحة للإنبات , وعندما يحدث ذلك تصبح هذه النوعية من الحالات بحاجة لجهود خارقة لكي تسترد خصوبتها ويقصد بالأسباب البسيطة أو الناعمة أو الخفية , تلك العوامل العديدة التي يتعرض لها الإنسان منذ كان جنيناً وطوال حياته , ويمكن أن تؤثر في القدرة الإنجابية .

ويقول أحد الأخصائيين : إذا بدأنا بالحديث عن المرأة فسنجد أن الجنين الأنثى يتأثر بما تتناوله الأم خلال فترة الحمل من الأدوية , دون اكثرات أو وعي بآثار هذه الأدوية على الأجهزة التناسلية على ابنتها فيما بعد , والتي قد تستمر وتحرمها من الإنجاب تماماً , فالدواء المعروف باسم دواء الاجهاض المنذر ثبت أنه إذا لم تتناوله بحرص شديد يؤدي إلى تغيرات في شكل الرحم لدى الجنين الأنثى , وبعد ميلاد الطفلة وبلوغها سن الزواج , تفاجأ بأن رحمها مشوه التكوين هناك أي سبب آخر يجعلها تتعرض لمثل هذه الإصابة البالغة ..

وهناك أيضا دواء " بريمالوت نور Primolut N " الذي يستخدم في تنظيم الدورة الشهرية وثبت أن له تأثيراً ضاراً على تكوين الأعضاء التناسلية الخارجية للإناث , ولوحظ أن البعض يستعملنه دون التأكد من عدم حدوث الحمل , والمفروض ألا تتناوله السيدة إلا بعد التأكد من عدم وجود حمل , إلا أن بعضهن لا يحرصن على ذلك ويستعملنه وهن حوامل مما يخلف آثاراً على الأجنة الإناث تضعف قدرتهن الإنجابية فيما بعد .

ويشير أيضاً إلى أنه في مراحل الطفولة المبكرة وبداية فترة الشباب تتراجع الأدوية الخاطئة للوراء قليلاً وتفسح المجال كي يظهر أفراد جدد في عائلة الأسباب الخفية البسيطة والمؤذية لعقم السيدات والبنات , فهناك بعض العيوب الخلقية البسيطة جدا التي لو اكتشفت مبكرا يتم علاجها بسهولة شديدة لكن الشائع لدى العديد من الأمهات انهن لا يعبأن بإلقاء نظرة فاحصة بين الحين والآخر على بناتهن في فترة الولادة وخلال سنواتهن الأولى , وقد يدهش البعض لو علم أن إهمال الأم عن هذه النظرة من آن لآخر , قد يكلف ابنتها فيما بعد عدم قرتها على الإنجاب طوال العمر .

وفي مرحلة البلوغ تتصدر مشكلة القوام قائمة الأسباب الخفية البسيطة التي تؤدي إلى حدوث مشاكل في الإنجاب . وحول هذه النقطة يقول االأخصائي أن أاهم مشكلة في هذا الصدد هي أن العديد من الأمهات والبنات لا يبحثن عن القوام المناسب الذي يتفادى الإصابة بالسمنة والبدانة والنحافة , أيضا بل عادة ما يتركن أنفسهن للبدانة أو يصل بهن الخوف منها إلى حالة تشبه الوسواس القهري فيقعن ضحية النحافة , ولكل منهما مشكلاته فزيادة الوزن عند الأنثى أثناء فترة البلوغ تغير الاتزان الهرموني لديها , فالدهن تحت الجلد يعد مخزوناً للهرمونات ووجود كمية دهن كبيرة يؤدي إلى عدم انتظام التبويض , وأحيانا تصل هذه المشكلة إلى المعاناة من العقم ولكنها تحل بتخفيض الوزن , والوصول به إلى المعدل الطبيعي .

وفي فترة النضج والزواج والحمل والولادة تتلون أسباب العقم الخفية البسيطة بألوان جديدة , وتسير في اتجاهات أخرى تتداخل فيها المسؤولية ما بين النساء بذاتها والأطباء والعادات والبيئة وغيرها ,

وفي هذه النقطة يركز استشاري أمراض النساء على ثالوث العمليات المدمر الذي لا يزال بعض الأطباء ينصحون به المريضات والمترددات على عياداتهم وهو العمليات الشهيرة بالكحت والكي والنفخ التي أصحبت جزءاً من التاريخ الطبي , وأوقف العمل بها في الغالبية العظمى من دول العالم نظرا لما لها من آثار مدمرة على القدرة الإنجابية لكن مع الأسف مازالت هذه العمليات منتشرة في مصر والعديد من االدول العربية , ..

فعملية كي عنق الرحم وجدت في الأصل لعلاج التهابات عنق الرحم التي أصحبت تعالج الآن بالأدوية بنسب نجاح تزيد على %97

أما عمليات الكحت التي مخصصة للكشف على كفاءة التبويض , فقد حلت الموجات فوق الصوتية محلها منذ سنوات عديدة , وأوقف العمل بها تماما

والنفخ عبارة عن نفخ هواء داخل قناة فالوب لمعرفة ما إذا كانت مفتوحة أم لا ؟ وقد حل محلها الكثير من البدائل آخرها الكشف بالمناظير الحديثة السهلة والآمنة .

وأضاف الدكتور أن عملية الكحت مثلا , وجد أنها لو أجريت مرة واحدة فإنها تؤدي إلى إصابة %5 من السيدات اللاتي أجريتها بالتصاقات تمنع الحمل , وإذا أجريت مرتين يرتفع الرقم إلى %16 من حالات الالتصاقات .

وتلعب العادات الشعبية أيضا دورا لا يمكن إغفاله في تشكيل مجموعة أسباب العقم
فبعض الأسر العربية تستخدم نوعا من
الملح بعد الولادة داخل المهبل لمنع النزيف الذي يحدث بعد الولادة
وهذا الأمر يشبه وضع مادة كاوية في المهبل فتغلقه وتعرضه لالتصاقات ومشكلات كثيرة .

يضاف لذلك الوصفات الشعبية التقليدية غير الصحية
مثل اللبوس والأعشاب وغيرها من الأشياء التي يتم إدخالها داخل المهبل
وتسبب التهابات وعدوى تؤدي للإصابة بالعقم بدلاً من علاجه .

وعلى ضوء هذه المعلومات وآراء الأطباء يتبين أن العلاج بالليزر هو أفضل طريقة لمعالجة العقم عند النساء .. لكن الأمر قد لا يقف عند هذا الحد بل من الممكن أن تكتشف طرق أخرى قريباً .

.
.
.

يعني اعتقد بعد هذا الكلام سيفكر الجميع 100 مرة
قبل استعمال ادوية لا داعي منها ؟؟

و معلوم ان دواء Primolut N اصبح عند الكثير من النساء و الفتيات موضه و التفكير الاول لوقف الحيض سواء للاستمتاع بالمصيف ! او للذهاب لتأدية الحج او العمرة او لتأخير الحيض بسبب الزفاف و شهر العسل !! فتقوم البنت و السيدة بابتلاع عشرات الاقراص من هذا الدواء و تدمر نفسها بنفسها دون ان تشعر ثم تبكي و تتباكى بعد ذلك عندما يتأخر الحمل ؟ و لقد سبق في كثير من ردود لي و ذكرت اضرار هذا الدواء التي لا تكتفي بالتسبب في العقم بل تسبب ايضا الاورام المختلفة !؟

ثم ناتي للاهم و الذي انادي به في كل مدونة اتواجد فيه الا وهو
الكف عن استعمال الاعشاب و الخلطات داخل المهبل لضررها
حتى التحق اسمي بنت النيل** بالتحذيرات من الخلطات و نظام فيافي و غيرها من الاشياء الضاره على الصحة ؟؟
كذلك البعد عن الملح بعد الولادة و استبداله بالبيتادين الطبي الآمن و الصحي وقد وضعت دورة كاملة عن العناية بعد الولادة في كثير مدونة لتستفيد منها نساء المسلمين و يكفي ان تجري بحث على الجوجل او الياهو او تبحثي في هذا المدونة لتجديها و تستفيدي منها ..

فالى متى ستستمر الخلطات و الاعشاب و الاخذ بها و تبادلها بين النساء حتى انها اصبحت توصف لعلاج العقم و هى المسسببه الاولى له !؟؟؟

اعتقد ستستمر باستمرار تواجد الكثير من حالات العقم في الوطن العربي و النساء لا تعلم انهن من يفعلن البلاء في انفسهن دون ان يشعرن ؟!!

فهل من متعظ و من واعي و متفهم

اللهم اني بلغت نساء المسلمين

اللهم فاشهد

تحياتي لكن ..

يزااااااااااج ربي خير

تسلمين يالغاليه ع التنبيه

thaaaaaaaaaaaaaanx

مشكوره على الموضوع القيم

مشكورة يالغالية على التنبيه

مع اني ما استخدم هالأشياء الحين زغت اكثر ولا حتى بفكر

مشكوووووووووووووووووووووووووووورة
عزيزتي على الموضوع
والتنبيه
بارك الله فيج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.