يقول الشّيخ العُريفِي :
گلمتنيَ أمرأة تقول : إنها مسحورة ، وقد أقسم من سحرها أنها لن تتزوج
… قلت لها : عندي علاج لكن هَلْ ستصبري عَلَيْه .. ؟
قالت: نعم أصبر
قلت لها :أنا أقسم بَالله إن أخذتي العلاج
تتزوجين وبالرغم عن السحر ومنْ وَضَعَه !!!
قالت : ما العلاج .. ؟!
قلت: (حسبي الله ونعم الوكيل ) گرريها وأنتي موقنةً بِهَا !!!
يقول : وَاللهِ گلمتني بعد شهر تقول :
أُبَشرُگ بأني ملكت وزواجي قريب !!!
قلت : گيف ؟
قالت: وَاللهِ ما زلت أُگرر [ حسبي الله ونعم الوكيل ]
فَهِيَ رِسَالَةٌ إِلَى كُلِّ مَهْمُوم ، مغموم أَوْ مريض أَوْ مديون أَوْ عقيم أَوْ أسير
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ × كُلِّ ظالم ، حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ × كُلِّ حَاسِدْ وَحَاقِد
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ × كُلِّ مَا أَصَابَنَا وَأَصَابَ المُؤْمِنِينَ مِنَ المَصَائِبِ وَالأَمْرَاضِ وَالبَلاَيَا