تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » استبشروا يالمدرسات والموجهات بابوظبي.

استبشروا يالمدرسات والموجهات بابوظبي.

يبتلكم هالخبر من جريدة الامارات اليوم – يوم الاربعاء الموافق 12/8/2017

اعتقدت انه خبر مفرح للمدرسات والموجهات…………..

بالنص منقول لكم من الجريدة:

"صرح مديرعام مجلس أبوظبي للتعليم الدكتور مغير خميس الخييلي، أن جميع العاملين على ملاك وزارة التربية والتعليم في مناطق أبوظبي والعين والمنطقة الغربية، سينقلون على ملاك «المجلس» بداية من سبتمبر المقبل وذلك بالمتابعة والتنسيق المتبادل بين الوزارة والمجلس، مشيراً إلى أن هناك اجتماعات ولقاءات دورية بين الجانبين، لكن لم يتم توقيع اتفاق رسمي حول هذا الموضوع حتى الآن.

ووعد الخييلي بدراسة مشكلة مجموعة من الموجهين صدر لهم قرار وزاري سابق بالعمل في التوجيه التربوي ولم يحصلوا على كادرهم الوظيفي حتى الآن، مؤكداً حرص المجلس على حل المشكلات كافة التي قد تواجه الكوادر الإدارية والتعليمية العاملة في الميدان التربوي.

وقال موجهون في منطقة أبوظبي التعليمية لـ«الإمارات اليوم» إنه تم تكليفهم بالانتقال من العمل في مجال التدريس إلى العمل بالتوجيه التربوي في العام ،2017 وصدر قرار بتسكينهم من وزير التربية والتعليم السابق الدكتور حنيف حسن في العام ،2017 إلا أن القرار لم ينفّذ حتى الآن.

وشرح الموجهون معاناتهم طوال السنوات الماضية لعدم حصولهم على استحقاقاتهم الوظيفية والإدارية والمالية على الرغم من تقيدهم الكامل خلال هذه الفترة بتنفيذ تعليمات وزارة التربية والمنطقة التعليمية في العمل في مجال التوجيه، وأدائهم واجبهم على أكمل وجه، إلا أنهم ما زالوا يعاملون معاملة كادر المعلمين على مستوى الراتب والإجازات وغيرها، بما تسبب في ضياع حقوقهم المالية والإدارية المستحقة.

ويشير قرار وزير التربية والتعليم السابق رقم (3849) الصادر بتاريخ 8 يونيو ،2017 الذي حصلت «الإمارات اليوم» على نسخة منه، إلى ترقية 41 من العاملين في وزارة التربية إلى وظيفة موجه فني في المواد الدراسية ورياض الأطفال والتربية الخاصة، من بينهم 18 موجّهاً في منطقة أبوظبي.

وقال مسؤول رفيع في وزارة التربية والتعليم في اتصال مع «الإمارات اليوم» إنه ليس على علم بمشكلة الموجهين، طالباً بعض الوقت حتى تتسنى له معرفة أسباب عدم تسكينهم في وظائفهم .

وتقول موجهة الرياضيات والعلوم في منطقة أبوظبي التعليمية بثينة عبدالعزيز «عملت في مجال التربية والتعليم منذ 23 سنة، وفي العام 2024 كلفت بقرار من وزير التربية والتعليم السابق بالعمل موجهة في المنطقة التعليمية، وبالفعل باشرت عملي الجديد بعد اجتياز دورات تدريبية وتأهيلية، ولم يتغير كادري الوظيفي طوال هذه المدة، وبعد مناشدات عدة من الموجهين، أصدر الوزير السابق قراراً بتسكيني ومجموعة أخرى في كادر الموجهين. وحتى الآن لم يتم تنفيذ هذا القرار من دون توضيح الأسباب».

وتقول الموجهة فاطمة الحمادي «أعمل معلمة في وزارة التربية والتعليم منذ العام ،1995 وكلفت في العام 2024 بترك التدريس والعمل في التوجيه في المجال الثاني، ولم أحصل على ترقيتي المستحقة حتى الآن على الرغم من صدور قرار لوزير التربية والتعليم السابق بترقيتي في العام 2024 وخاطب القرار الجهات المختصة بتنفيذ القرار، لكن مازال القرار حبراً على ورق ولم ينفذ»، مضيفة أنها قامت بمراجعة الوزارة والمنطقة والتعليمية ولم تصل إلى نتيجة .

وتطالب الحمادي باجتماع مع المسؤولين في وزارة التربية أو المنطقة التعليمية حتى تتسنى لها معرفة أسباب ضياع حقوقها الوظيفية حتى الآن، ولماذا لم يتم تنفيذ قرار وزير التربية والتعليم السابق بشأنها.

وتذكر موجهة مجال لغة عربية وتربية إسلامية معصومة طالب العجمي، أنها تمارس عملها في التوجيه بجدية وحماس ولم تقصر يوماً في أداء واجبها وتمكنت خلال فترة عملها من تحقيق إنجازات تربوية عدة، وفي المقابل لم تحصل على حقوقها في الترقية أو العلاوة أو الإجازات الخاصة بكادر الموجهين، ومازالت تعامل على كادر المعلمين حتى الآن.

وتشير إلى أن بعض الموجهين الذين كلفوا بالتوجيه في المناطق التعليمية الأخرى تم تسكينهم في وظائفهم وحصلوا على حقوقهم الوظيفية والإدارية بموجب قرار الوزير المشار إليه باستثناء الموجهين في منطقة أبوظبي التعليمية، داعية المسؤولين إلى وضع حد لما سمته «الظلم الواقع على الموجهين المسلوبة حقوقهم».

الله يكون في عون جميع العاملين في التربية

قريت هالخبر الصبح

بس ترااا وزارة التربية مالها امااااااااااان

يطلعووون التصريحات في الجرايد عسب العالم كله يعرف

وفي الوااقع ما يتنفذ

ما بنصدق اللين نشوووف شيء ملموووس

الله يعين كل موظف في التربية والتعليم ويهون عينا وإياهم

بنتريا لين شهر سبتمبر و إن شاء الله خير

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موناليزا *** مشاهدة المشاركة
الله يكون في عون جميع العاملين في التربية

هالكلام ماشي منه تراه لاتفرحن ياتربويات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.