نصائح للعروس التي تبحث عن السعاده مع شريك حياتها
عرفي ما يحبه زوجك فافعليه وما يكرهه فاتركيه .
لا تكذبي خاصة مع زوجك وكوني صريحة معه حتى وإن أخطأت فهو يسامحك عن الخطأ ولكن لن يأمن لك إن كذبت عليه، كما أن الله جل شأنه أسقط عن الإنسان الخطأ والنسيان ولم يسقط عنه الكذب.
لا تتحدثي أمام المعارف والأقرباء عن عيوب زوجك وعاداته وآرائه و كل ما تعتبرينه غير جيد فيه.
تجنبي التهكم اللاذع فالرجل لا يغفر للمرأة التي تتهكم عليه وتسخر منه ولكن يمكن أن تحدثيه عن عيوبه برقة و أدب على أن يكون ذلك بينك وبينه وليس أمام أحد.
استمعي إلى حديث زوجك باهتمام وأظهري له سعادتك بوجوده معك في المنزل وأثني على ذوقه ليبادلك الشعور الطيب.
كوني مرحة لبقة تضفين على المكان السرور والبهجة.
أغمضي عينيك عن أخطاء زوجك الصغيرة يغفر لك أخطاءك.
إذا رأيت زوجك على وشك الغضب فامتنعي فوراً عن الاستمرار في الحديث وإن غضب اتركي المكان.
اتبعي أسلوباً هادئاً في مناقشة أسباب الخلاف بينكما وأسباب الغضب.
يجب حل الخلافات العادية بينكما وعدم تدخل الوسطاء وتذكري أنك و زوجك شريكان وليس متنافسان .
لا تكوني ثرثارة كثيرة الشكوى واعرفي متى تتكلمين ومتى تصمتين.
لا تنسى واجبك نحو أهل زوجك وعليك بمجاملتهم في المناسبات وبادليهم الزيارات.
لا بد من الاعتراف بأن زوجك ليس أمتداداً لك ولابد من وجود اختلافات في الرأي والشخصية والأفكار ووجهات النظر وهذا الخلاف ليس موجهاً ضدك، فقدري ذلك.
كوني ملتزمة تماماً تجاه زوجك وزواجك ولا تتسرعي في الانسحاب أو طلب الطلاق لأنك شعرت بأنه غير مثالي، بل عليكِ أن تجعلي من زواجك زواجاً ناجحاً ولا تكوني ممن يكفرن العشير، فلا بد أن لديه مميزات كثيرة حاولي اكتشافها.
لا تكرري أخطاء والديك بدون وعي فكثير من الأزواج يفعل أموراً مهددة لزواجه لأنه اعتاد رؤية والديه يفعلانها.
واااايد روووعة شغلج
بالتوفيق
ان شااااء الله