تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » من آداب الخطبـــــــــــة والزفاف… لاناقة المرأة

من آداب الخطبـــــــــــة والزفاف… لاناقة المرأة

1.استحباب النظر إلى المخطوبة

ليس هو حكما مطردا وإنما هو معلق برؤية ما يعجبه منها فيرغبه

في الزواج بها ، أو مالا يعجبه منها ، فيغض الطرف عن

زواجها .. وهذا تدل عليه أحاديث منها :

حديث جابر بن عبد الله – رضي الله عنه – قال :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا خطب أحدكم المرأة ، فإن

استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها ، فليفعل" .

2.جواز تشوف امرأة للخطَّاب.

3.الاستخارة

إذا تم النظر إليها ، وتم لها النظر إليه ، استُحب لكل منهما أن يصلي

صلاة الاستخارة ويدعو فيها بالدعاء المأثور ، رجاء التوفيق.

فعن جابر بن عبدالله – رضي الله عنهما – قال : كان رسول الله يُعلِّمنا

الاستخارة في الأمور كما يعلمنا السورة من القرآن ، يقول :

"إذا همَّ أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ، ثم ليقل : اللهم إني

استخيرك بعلمك ، وأستقدرك بقدرتك ، وأسألك من فضلك العظيم ، فإنك تقدر

ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب ، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر

خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري – أو قال : عاجل أمري و آجله – فاقدره

لي ، ويسِّره لي ، ثم بارك لي فيه ، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شرٌ لي في ديني و

معاشي وعاقبة أمري – أو قال : في عاجل أمري وآجله – فاصرفه عني ، واصرفني

عنه ، واقدر لي الخير حيث كان ، ثم رضني به".

قال ويسمي حاجته .

4.تحريم خطبة المسلم على أخيه المسلم.

لحديث النبي صلى الله عليه وسلم "لا يخطب الرجل على خطبة أخيه".

وزاد في رواية : "حتى يترك الخاطب قبله ، أو يأذن له الخاطب".

(*)من صفات الزوجة الصالحة :

تنكح المرأة لدينها لا لدنياها.

فعن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

"تُنكح المرأة لأرع ، لمالها ، ولحسبها ، ولجمالها ، ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت

يداك".

وليتخير من يُتفرس فيها طاعة الزوج ، فقد قال تعالى : }فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ

حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَاَ حَفِظَ الله{.

قال سفيان الثوري "(قانتات) يعني مطيعات لله ولأزواجهن "وكذلك من صفات

الزوجة الصالحة أن تكون ودودة ورحيمة.

(*)من صفات الزوج الصالح :

يجب على ولي المرأة أن يتخير الرجل الصالح صاحب الدين ، وإن كان فقيراً.

قال تعالى : }إِنْ يَكُونُــوا فُقَـــرَاءَ يُغْــــنِهِمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَالُله وَاسِعٌ عَلِيمٌ . {

فليتق الله أولياء الأمور ، الذين يلقون بناتهم عند من لا يصلي ، وعند من لا يؤدي

حق الله في ماله ، وعند من لا يحسن عشرتهن.

روي عن الترمذي عن رسو الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : "إذا جائكم من

ترضون دينه وخلقه فزوجوه ، إلا تفعلوا تكن فتنة وفساد عريض".

قال رجل للحسن بن علي : إن لي بنتاً ، فمن ترى أن أزوجها له؟ قال : ((زوجها من

يتقي الله ، فإن أحبها أكرمها ، وإن أبغضها لم يظلمها)) .

نعم بالتقوى تعمر البيوت ، وتقوم الحياة الزوجية على دعائم متينة.

فعلى ولي الأمر مسؤولية كبيرة تجاه ابنته أو أخته عندما يريد زواجها

فعليه أن يختار لها الزوج الصالح.

جزاج الله خير حبيبتي

موووووووووووووفقة

يزاج الله خير

اللي يخاف الله لا تخاف منه

يزاج الله خير

بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاررركــ الله فييييييييييييييييييييج الغاااليه على هالموضوع الروووووووووووعه ..

الله ينوووووووووووووولج اللي في خااطرج يا ربي عااجلاا غير اجلاا يا رب العاااالميييين ^^!

موفقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.