تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عيد زواجي

عيد زواجي

  • بواسطة

الســــــــــــلام عليكم خواتيه

انا عيد زواجـــــــــــــــي الاول بيكون 28-6

واريد افكار حلوه وغريبـــــه اسويها في هذا اليوم

ممكن تتحفوني بأبداعاتكم بليـــــــــــــــز

ادري بتقول باقي وقت وايد بس عشان اخطط من الحين وارتب افكاري وابدا اشتري شوي شوي بدون ما يدري ريلي

انتظر آرائكــــــــــــــــــــــــــــــم

الغالية

ما في شيء اسمه عيد زواجي

قولي يوم زواجي الغالية

ونصيحة لج سويها يا قبلها بيوم ولا عقبها بيوم احسن الغالية عن لا تطيح في الاثم لانه للمسلمين عيدين بس

والافكار واايد

والبنت ما بيقصرون فيج

والسموحة منج

الله يسعدج

هلا اخواتي بغيت حركات ليوم زواجنااااااااااااا ساعدوني
السموحه

فيه موضوع مثبت فوق
عن الافكار شوفيه

عفا الله عنكن

الاحتفال بهذه الأعياد ليست من دين الإسلام في شيء

بل هو تقليدٌ أعمى للكُفّار !! و قد نُهينا عن التشبُّه بهؤلاء الكفرة الفجرة !!

أمّا نصيحة الأخت بتسمية هذا اليوم بغير اسمه و الاحتفال به في يومٍ آخر

هل هو تحايلٌ على أنفسنا أم على الشرع المُطهّر ؟! عَجَبي

قال العلاّمة ابن باز – رحمة الله عليه – :…… وقد وقع في الناس أيضا تقليد لهؤلاء، فقد احتفل الناس بعيد ميلاد أولادهم أو عيد الزواج، فهذا أيضا من المنكرات وتقليد للكفرة. فليس لنا إلا عيدان عيد الفطر وعيد النحر وأيام التشريق وعرفة والجمعة. فمن اخترع عيدا جديدا فقد تشبه بالنصارى واليهود. قال صلى الله عليه وسلم: ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد))، وقال: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد))، وقال عليه الصلاة والسلام: ((إياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة))، والأحاديث في هذا المعنى كثيرة. فالواجب على أهل الإسلام أن يسلكوا طريق النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم وأتباعهم من السلف الصالح، وأن يتركوا البدع المحدثة بعدهم. وهذا كله من شكر الله قولا وعملا وعقيدة…. ا.هـ

سوري والله انا اقصد بيوم زواجنا والله انا كنت ناويه احتفل قبل او بعد بس مب في نفس اليوم

بس نيتيه يوم كتبت الموضوع اني احصل افكار منكن يكون غريبه وتخلي الواحد ينبهر يعني شي يديد

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.