تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » زوجك كنز بين يديك !! أتفهمين !! " موضوع مفيدجداااخواني واخواتي اتمنى الدخول للفائده لتربية طفلك

زوجك كنز بين يديك !! أتفهمين !! " موضوع مفيدجداااخواني واخواتي اتمنى الدخول للفائده لتربية طفلك

زوجك كنز بين يديك !! أتفهمين !! " موضوع مفيدجداااخواني واخواتي اتمنى الدخول للفائده
كثير من الزوجات اليوم …. تشتكي ……

وكثير من الأزواج اليوم … يهرب ….

كلنا يصدم عندما يعلم أن فلانا من الناس كل يوم عنده استراحة ….

السبت مع زملاء العمل …

والأحد مع الأقارب …..

والأثنين مع الأصدقاء المقربين ….

والثلاثاء .. والأربعاء … والخميس … الخ ….

لكن أين زوجته ؟؟؟؟

ابحث عنها يوما عند أهلها ….
ويوما عند صديقتها ….

ويوما في حفل ….

ولكن … يوم … تظل في المنزل تندب حظها الذي كان منه هذا الزوج الهروب … المستهتر ….

وعندما تتأمل في حالها ومعاملتها له … ترى العجب فما كأنه زوج …

وما كأنه يوم زواجهما أهداها قطعة ذهب براقة …

لا وبل ألبسها إياها ….
لا وبل نظرإليها نظرة حنان وحب ….

لاوبل قد كاااان في زمن يستحيي منها أن يبدو في مظهر غير لائق …

كان لايرد لها طلباًًًًًًً…
اذن …مالذي حصل ….

…… حصل ياإخوان … ان الزوجة لم تعد تقدره … بل تذرعت بأنه .. ( غير أجنبي ) …

إذا استيقظ الصباح وجد حضرتها قد أدت الصلاة وغطت في نوم عميق ….. وهو " من ورا البحر " كما يقولون …

إذا عاد الظهر …. آآآآه … أرجاء المنزل تضوع بنكهة الثوم… وهي ساهية لاهية وكأنما تعاقدت لتوها مع مطعم شرقي ….

أعرف والله أختا لي ….

والله انه ليمر اليوم واليومان ….وغداؤهم من المطاعم … وزوجها ….

كالعاشق الولهان …. على الرغم من مرور خمس عشرة سنة على زواجهما …. وما كذبت والله …

تقولون كيف ….

هذا ما سأحاول عرضه في هذه السلسلة ….

من خلال عرض مواقف تتعرض لها الزوجات …. وكثييييرا ماتضيع فرصا ذهبية فيها ……

وسيكون العرض إما من خلال عرض الموقف نفسه في شكل قصة ….

وإما عرضه في شكل توجيهات أو عبارات … أو …. خواطر … وهذه للذكيات فقط …….
الموقف الاول..

ماذا تلبسين ..؟!..

البسي له أجمل الثياب …

ليس أجملها فحسب ….

بل البسي له كل مايشعره أنه يمتلك كنزاً ….

البسي ماشف وما وصف … نعم …

أليس زوجك ….أليس حليلك !! … ألم تتساءلي يوما …. إلى متى أظل أنتظر منه أن يطلب مني لبس هذا أو ذاك …

إلى متى أظل أحرمه مما أحل الله له النظر إليه …

أليس الزواج عفة عن الحرام ….. فلماذا نرى كثيرا من النساء تتستر ….وتضطر زوجها للبحث عما لا يحل له النظر فيه من

فضائيات وعري …..

نعم … تفنني في إغرائه ….. وليست المسألة غريزية صرفة بقدر ماهي إعفاف وتحبب ….

أشعريه بخصوصيته … بميزته …. فما لبست اللباس هذا إلا لك ولك فقط …..

إحدى الأخوات تخبرني _ وأنا والله لاأضرب لكم مثلا إلا من مواقف أعايشها مع من تربطني بهم علاقات قوية _

أن زوجها من أول أيام زواجهما كان قد اشترى لها مالمهم …. مر شهران على هذا الوضع وهي تلبس أمامه الكم الطويل والتنورة الساترة ….

وهو لا يضغط عليها تقديرا لحيائها _ الذي في غير محله والله _

تقول : ذات مرة وهو ينزلني عند باب أهلي .. نظر إلي محرجا … وقال : فكري في ما حدثتك فيه … وإلا ترا أنا
ماتزوجت وحدة حتى تلبس لي مثل مايلبسون خواتي!!! …..

لابس باختياره هو لتلبسها أمامه … لعلمه أن أهلها لا يهتمون في

تعليم بناتهم على هذه الأمور من باب الستر والحشمة …. المهم أن صاحبتنا طلب منها زوجها أن تلبس هذه الملابس ….

وهي كما تعلمون … سوف تخجل لأنها تلبسها لأول مره …بل وأمامه …

وأترك لكم الحكم في هذا … من الملام ….

أهو الذي كسر حاجز الخجل …. ليطلب ماأحل الله له ….

أم هي التي اضطرته لهذا …..

وكثير هم الذين يسكتون استحياء في أول الأمر … على أمل أن يزول خجلها فتمتع ناظريه بالحلال … ويتحقق

هدف زواجه من تحقيق السكن وقرة العين ….

ولكن للأسف … يزول الخجل ولا تزال تلبس كما كانت تلبس …

ظنا منها أن هذا الأمر لايهمه ….. وأنه لو لم يكن راضيا لتكلم …..

مع أنني لو أسأل كل زوجة أتظنين أنه يفضل منك هذا أو لباسك الذي تلبسينه أمام الناس ….. لكان الجواب بلا شك ….

الأول …..

وأخرى … تطور أمرها إلى مالا تحمد عقباه …. كان زوجها رجلا عفيفا مرهفا حييا ….

وكانت هي تميل إلى التعقل نوعا ما ….

سارت أمورهم وعاشوا ست سنوات من عمرهم في أهنأ حال ….

المهم أن هذا الزوج قدر الله له أن يتوظف في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر …..

وأنتم تعرفون ماذا يعني هذا …..

فهذا الزوج العفيف الذي ماوقعت عينه على دش ولا مجلة هابطة …. أصبحت الصور العارية تواجهه في معظم القضايا …

في البداية فكر في ترك هذا العمل … ولكنه شعر بالمسؤولية والأمانة ….

ولكن … لكل شئ ضريبة …..

تحكي لي فتقول … انه كان يخبرها عما كان يراه …. فعري وجمال … وغنج ودلال … مارآه عندها ….

ولكنها لم تكن تفهم ماكان يجب عليها …..

ظلت على هذا الحال ساهية …. ظل على هذا الحال صابر ….

سنتين كاملتين …. كم اعتراه علة وسقم …. ووالله إنها لتخبرني … وتقول لا أعلم مادهاه ….

إلى أن أشار عليه أحد أصدقائه المقربين …. بالخيار الأوحد … الزواج من ثانية …..

مرت الأيام وهو في تردد …. تزوج … ولكن …. فتاة ذات جمال … وغنج ودلال… وتركت الصفة الرابعة وهي

ماوجده بعد طول فقدان …..

ولا حياء فقد أحله الله له …

مرت الأيام وهذا الزوج قد مال مع الأخرى …. لم تطق الأولى صبرا .. فقد كانت كل دنياه ….

فقدت صوابها … هلت المشاكل تلو المشاكل ….

إلى أن طلقها !!!!!…….

ولنا في النبي صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة ….

فقد عاد مرة بعد صلاة الفجر ….

فإذا الجو بارد …..

وخد الحبيب بارد _ صلى الله عليه وسلم _ ….

فما كان من الزوجة الحاذقة وهي ذات الثماني عشرة سنة … إلا أن كشفت عن فخذيها لتدفئ خديه ….

ولو كان عيبا لقال لها تستري …..

فأيكن معشر أتباعه قد فعلت هذا يوما ….." أكرر والله لا يستحيي من الحق " …

ولولا أن هذه الأمور ظلت بؤر تباعد بين القلوب وبرود لأواصر المحبة لما أمطت اللثام وذكرتها والله …. فالمعذرة …

وأرجو إن كنت مخطئة في فعلي أن أبصّر …..

تابع بموضوع جديد

مشكورة عزيزتي

السلام عليكم

موضوعج وااااايد حلو واتمني انج اتكملين عشان نستفيد

وسلمتي

تسلمين الغلاااااا

مشكورات حبيباتي عالمرور

إسلوب رائع ومعلومات جدا مفيد وبااارك الله فيج

شكوره الغلا عالمرور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.