تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ريل فالدنيا وريل فالقبر للسعادة الزوجية

ريل فالدنيا وريل فالقبر للسعادة الزوجية

تظن فتيات العشرين
وآنسات الثلاثين
أن النساء في سن الأربعين والخمسين
( رِجْل في الدنيا😅 ورِجْل في القبر)

وأن غايتهن رؤية أحفادهن..👭👬

لكنّ في هذه السن "يازهور الحياة تفتّحي"
مرحلة عمرية جميلة وفتيّة
من وصل أعتابها فتحت له باباً من النضج والحكمة والجمال وحلاوة الروح.

نساءُ تلك السن ينافسن من يصغرهن جمالاً وأناقةً وجاذبية..
ومن لازالت منهن تحتفظ برشاقتها فهي المتربعة على عرش الجمال.
نساء تلك المرحله يهتممن بأناقتهن
وعطر مسائهن.

مازالت الأمهات منهن يتدفقن حناناً والشاعرات منهن يبدعن شعراً..
والرسامات منهن يلونّ الحياة بفرشاتهن
والباحثات منهن أكثر حماساً لإصدار جديد.🔬.

نساء تلك السن لازلن قادرات على حلو الكلام وعلى التثنّي وعلى التغنّي
وبثّ الحياة في جمادات اللحظات..
نساءُ تلك المرحله قادرات على صنع الحلوى🍬🍭
والتقاط الصور وجمع الذكريات الحميمة في صندوقٍ 📦تحت السرير..
نساء تلك السن لازلن ودودات وبعضهن ولودات قادرات على الحمل والإرضاع والسهر وتربية الأولاد والأحفاد بحب مضاعف.

هل لازال العجب قائماً من اقتران النبي ﷺ وهو في العشرينات من عمره بالسيدة خديجة رضي الله عنها وهي في الأربعين من عمرها

إن النساء في تلك السن يتفهمن هذا الاقتران الجميل….
..فالسيدة خديجة بلغة عصرنا كانت سيدة أعمال،
والنساء الثريات يبدون أصغر عمراً من أثر النعمة عليهن إضافة إلى هدوئها ولباقة حديثها…

حين طمأنت زوجها المدثر ﷺ
وهدأت من روعه ثم حثته على المضي في أمر بوادره تنبئ بالعظمة والتفرّد كما كانت أرضه الخصبة وأم أبنائه وبناته .

فلا عجب أن ظلّ نبي هذه الأمة ﷺ يكن لها ماعاش حباً دفيناً.

إنه نضج تلك السن وجمالها ياسادة وياسيدات.

ويا أيتها النسوة طبتم صباحاً ومساءً
وأقبلن على النور والدفء والعطر والأناقة والابتسامات الحلوة والورود والشوكلاتة..

من انفصلت او ترملت منكن ..
ومن هي مع زوج لايعرف قدرها ولامكنون روحها وجمالها
لاتترك نفسها بل لتبدأ وهي في اربعينها تقطف لنفسها زهور السعادة

ولتبدأ عشق نفسها والشراكة مع من هو كابتسامتها
ومع من هو يشاركها المرح واللهو والتفاؤل الذي تعيشه نساء هذا السن اكثر من فتيات العشرينات

د.طارق الحبيب

كلام روعه

كلام ممتاز وجميل

كلام جميل

طيِّبوا مواجعكم بالاستغفار .. سيتحول الضيق إلى بهجة والقلق لطمأنينية

حقيقة الصراحة ، لان الحياة مب ريال و زواج

وايد حبيت الكلام.. صدق في ناس تجرح فالكلام وعلى بالهم الوحدة من توصل اربعين خلاص كبرت وصارت عيوز.. مايعرفون انه عز الشباب (الاربعين)..كلام رائع وجميل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.