إذا نفذت الحكومة الفلبينية خططها الرامية إلى مضاعفة راتب الخادمة التي تعمل هنا في الإمارات، فإنني أدعو جميع الأسر والعائلات إلى مقاطعة الفلبينيات والاستعاضعة عنهن بجلب شغالات من بلدان أخرى بديلة·· فهناك البدائل التي ترضي رغبات العائلات كافة، منها: إندونيسيا، والهند، وسيرلانكا، وبدأت دول أخرى تدخل قائمة الدول المصدرة للشغالات وخادمات المنازل، مثل: تايلاند، وكمبوديا، وفيتنام، ومؤخراً الصين·· وهذه كلها بلدان يمكن أن تحل محل الفلبين في توفير فرص العمل لخادمات المنازل· نحن لم نبدأ حرب المقاطعة، ولن نكون البادئين بها، ولم ولن نفكر في يوم من الأيام في التعامل بتحيز أوتمييز مع أي جنسية، فهذه ليست من قيمنا ولا هي طريقة تعاملنا مع البشر·· ولكن حين تريد حكومة ما أن تتعامل معنا باستهبال وتستغل حاجتنا، فإن من حقنا البحث عن البدائل· ولأن الأيدي العاملة من دول شرق وجنوب شرق آسيا تتمتع بمهارات متشابهة تقريباً، وبقدرات وكفاءات لا تختلف عن بعضها كثيراً، فإن خادمة المنزل القادمة من الفلبين لا تختلف عن تلك القادمة من الهند وسيرلانكا أو من إندونيسيا أو بنجلاديش أو فيتنام أو الصين·· ولهذا فإننا ندعو العائلات والأسر إلى أن تتكاتف وتتفق فيما بينها على مقاطعة مكاتب استخدام الشغالات الفلبينيات، وعدم الخضوع للشروط التعجيزية لحكومتهن، والإعلان بروح الفريق الواحد عن اتفاق مكتوب، يتم إرسال نسخ منه إلى مكاتب توريد العمالة والسفارة الفلبينية في الإمارات· إن موقفاً كهذا الموقف من قبل العائلات الإماراتية، سوف يؤدي إلى حدوث ثورة عارمة هناك في الفلبين بين أصحاب مكاتب تصدير العمالة، خاصة خدم المنازل، ولا نستبعد أن تفلس بعض تلك المكاتب، وعندها سوف تقوم بالضغط على الحكومة الفلبينية لتغيير موقفها من مسألة رواتب الخادمات··
ليس هذا فحسب…
بل قد يتم حل مشكلة التعامل غيرالإنساني الذي تلاقيه الخادمات هناك من قبل أصحاب وسماسرة مكاتب توريد العمالة، وقد تتدخل الحكومة لمنع مافيا توريد العمالة والخدم، من إجبار الخادمات على دفع آلاف الدولارات بعد بيع ما يملكن، كدين عليهن لهذه المكاتب مقابل توفير فرص عمل لهن· إن العائلات الإماراتية مطالبة بالوقوف في وجه أي محاولة للضغط علينا، وإذا لم نتفق اليوم لمنع الزيادة في رواتب الشغالات، فلن يكون بمقدورنا غدا منع أي زيادة تعسفية في رواتب عمال البناء أو الإيدي العاملة غير الماهرة التي تأتينا من هناك·· ليس هذا فحسب، بل قد تحذو بقية دولة جنوب شرق آسيا حذو الفلبين وتفرض رواتب مضاعفة على خادمات المنازل أو عمال البناء، إذا نجحت الفلبين وقبلنا نحن بصمتنا وسكوتنا بقرار حكومتها مضاعفة رواتب الشغالات·
ليس هذا فحسب…
بل قد يتم حل مشكلة التعامل غيرالإنساني الذي تلاقيه الخادمات هناك من قبل أصحاب وسماسرة مكاتب توريد العمالة، وقد تتدخل الحكومة لمنع مافيا توريد العمالة والخدم، من إجبار الخادمات على دفع آلاف الدولارات بعد بيع ما يملكن، كدين عليهن لهذه المكاتب مقابل توفير فرص عمل لهن· إن العائلات الإماراتية مطالبة بالوقوف في وجه أي محاولة للضغط علينا، وإذا لم نتفق اليوم لمنع الزيادة في رواتب الشغالات، فلن يكون بمقدورنا غدا منع أي زيادة تعسفية في رواتب عمال البناء أو الإيدي العاملة غير الماهرة التي تأتينا من هناك·· ليس هذا فحسب، بل قد تحذو بقية دولة جنوب شرق آسيا حذو الفلبين وتفرض رواتب مضاعفة على خادمات المنازل أو عمال البناء، إذا نجحت الفلبين وقبلنا نحن بصمتنا وسكوتنا بقرار حكومتها مضاعفة رواتب الشغالات·
يختي ماينفع
حاولت بس مثلا الصوالين مايرضن اثيوبيه تسوي البديكير او بنقاليه تسوى الشعر
حاولت بس مثلا الصوالين مايرضن اثيوبيه تسوي البديكير او بنقاليه تسوى الشعر
اسمحي لي اخت حياه الاثيوبيات مافيهن قدرة عالخدمه يعني نفسيا مايتحملن خدمه الاخرين ولنفرض فاغلبهن مافيهن احترام لرب العمل
بينما الفلببنيه تحترم رب العمل
بينما الفلببنيه تحترم رب العمل
الفلبينية احسن من الاندونيسية والبنجالية والاثيوبية .. والسيلانية احسن منهن بعد ..
الفلبينيه بهالوقت تغيرت ماصارت تنفع تخدم في المنازل
انتو ماتشوفون المولات انترست فلبينيات وفي كل مكان
غير المياعه في الكلام واللبس
اختي قعدت ثلاث شهور تييب وحده وترد وحده طبعا مسترجعات وكلهم فلبينيات
فيهم خبث وحقد ومع مرور الوقت ربة البيت بتلاحظ هالشي
والافظع تقولج وهي في المكتب ماريد اطفال
عيل يايه شو تسوين في بيت ما فيه اطفال
انتو ماتشوفون المولات انترست فلبينيات وفي كل مكان
غير المياعه في الكلام واللبس
اختي قعدت ثلاث شهور تييب وحده وترد وحده طبعا مسترجعات وكلهم فلبينيات
فيهم خبث وحقد ومع مرور الوقت ربة البيت بتلاحظ هالشي
والافظع تقولج وهي في المكتب ماريد اطفال
عيل يايه شو تسوين في بيت ما فيه اطفال
بنات اذا جد في تايلاند حلو مره شفت خدامه تايلانديه خدومه بس فتحوا استقدامهم والا؟
من الاخر ولا خدامة تنفع قاطعو مكاتب الخدم واشتغلو رواحكن