أكدت أستشارية النساء للولادة في مستشفى الملك فيصل التخصصي طرفة المعمر أن دخول الزورج مع زوجته الى غرفة الولادة هو دعم نفسي وعاطفي واكثر طمانينة للزوجة وذلك لانه يرى شدة الآلام التي تنتاب المرأة فيرحمها ويقدرها خصوصاً ذلك الزوج المتفرعن على زوجته منبهةً الى أن رفض دخول الزوج مع زوجته الى غرفة الولادة يأتي من الزوجين معاً إذ تبرر الزوجة رفضها دخوله بالخوف عليه من مناظر قد تقززه ماجعل النفور في علاقتهما واضحاً في المستقبل أما الزوج فيبرر رفضه بانه على رغم قوته إلا انه لا يستطيع رؤية زوجته بآلام قد تضعف شخصيته او خوفاً على نفسه منرؤية الدم المشاهد المقززة التي قد تنفره منها مستقبلا..؛؛
لكن المعمر لاتنكر ما قد يحصل للرجال ناك نوع من الاشمئزاز قد يحصل للرجال لفترات إلا أن تلك الحال تتلاشى مع الوقت لتعود الحاله الطبيعيه ويحل محلها شعور الرحمة مؤكدة أن تقبل فكرة دخول الزوج او عدمه يعتمد على مدى العلاقة العاطفيه بين الزوجين في السابق مستطردة نشوء مايسمى بالتقزز واستمراره هو ناتج من خلل في العلاقة الزوجية يجعل الزورج يختلت تبريرات واهية للوصول الى مراده من طلاق او نفور ..؛؛
وتضيف الرجل الحكيم يعلم أن زوجته تحت ضغط وأدوية مهدئة وآلام شديدة لا تطاق فيجب عليه أن لا يأخذ بالسب والشتم في حال الاوعي على محمل الجد ..؛
مؤكدة أن المجتمع السعودي يفتقر الى الدورات التأهيلية التي للازورج لتفقيه الزوجين مطالبه بوجود دروس وبرمجة دورية تعد للحوامل والازاوج تقوم على المراحل التي ستمر بها المرأة الحامل من التغيرات الفسيولوجية مثل الوحم والاألم المرافق للولادة والمحاض حين قرب الولادة وكذلك الإرشادات الى كيفية استخدام النفس الصحيح والدفع الطلوب لتسهيل عملية خروج رأس الطفل وتشير الى ان هده الدروس تقلل من التفاعلات والارتباكات النفسية والخوف الدي يصيب المرأة الجاهلة بأمور الولادة..؛؛
وتشيد المعمرعلى ان اهمية الدروس التوعوية للزوجين هي وسيلة تزيد بها الروابط الزوجية ويشعر المراة بمدى تعاول الزورج معها من بداية حملها فيشعرها بالطمئنية والامان الدي تحتاجه من زوجها لأن ابتعاد الزوج عن زوجته في تلك اللحظات قد يؤثر سلبياً في نفسية المراة لشعورها بتخليه عنها في أصعب المواقف..؛؛
منوهة الى ان المراة السعودية تؤيد وترغب في دخول الزوج مع زوجته الى غرفة الولادة لكن مايمنعها هو الخشية من اشمئزاز زوجها من المشهد وتأثر العلاقة الرومانسية بينهما في المستقبل مطالبة الأزواج بأن يرحموا زوجاتهم ويقدروهن عبر التفاعل معهن في حالات الألم خصوصا في ساعات الولادة ..؛؛
إذ إن وجود الزوج يعزز العلافة الزوجية ليجعلها أكثر ترابطاً وألفة ..؛ معتبرة أن الاماكن التي تضع فيها النساء أبناءهن تحضرها الملائكة مشيرة الى انها ذكر لكثرة التهليل وذكر الله المستمر على الزورجة والطفل بعد الولادة لذلك يجب على كل زوج ألا يحرم نفسه من تلك الفرصة العظيمة التي ستسجل في سجل اعماله بإذن الله.
السؤال هنا لكي اختي المرأة
هل تؤيدين دخول زوجك معك الى غرفة الولادة؟
منقووول…………
ان شاءالله أن الله يرزقني بالحمل العاجل يارب
لانه كان معاها فغرفة الولاادة
وجاااف الهوايل يوم ظهر الياهل
ويوم ينظفون وجي وقال مستحيل ارجع انام معاها
ومرة واحد اغمى علييه قلبه رهيف هههههههههههه
عن نفسي مااباه يدخل وياي بس يتم برررع لين اطلع باذن الله
لاني ماابغيه يشووف هالاشياااء
عن نفسي فالولاده الاولى دخل ريلي وااايد حس بالمعاناه الكبيره اللي نعانيها في غرفة الولاده
وقال صدق والله انتوا تتعبون ,,, وتم عالالم والعوار في ذاكرته ويوم يذكر هذاك اليوم وااايد يكون متألم
والولاده الثانيه بعد ان شاء الله جريب بدخله وياي ….
وبينه وبين المكان لحاف مغطين الحرمه .,. يعني السالفه مب ليلام مثل ما يعتقدها العض ,,
مايشوف إلا نص جسم حرمته فقط .,,
والسموحه