إن شاء الله أنا ببدأ تسميع سورة الكهف ,,بسمم الله الرحمن الرحيم
(( الحمدلله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجآ , قيمآ لينذر بأسآ شديدآ من لدنه ويبشر
المؤمنين الذي يعملون الصالحات ,أن لهم أجرآ حسنا ,ماكثين فيه أبدا , وينذر الذين
قالوا اتخذ الله ولدا , مالهم به من علمِ ولا لآبائهم , كبرت كلمةً تخرج من أفواههم إن يقولون إلاكذبا,
فلعلك باخعٌ نفسك على آثارهم ,إن لم يؤمنوأ بهذا أسفا ,إنا جعلنا ماعلى الأرض زينة لها
لنبلوهم أيهم أحسن عملا , وإنا لجاعلون ما عليها صعيدآ جرزا , أم حسبت أن أصحاب الكهف
والرقيم كانوا من آياتنا عجبا ,إذ اوى الفتية إلى الكهف , وقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة ,و
هيئ لنا من امرنا رشدا ))
وبالنسبه لتسميعج ممتااااااااااازه ولا غلطة ماشاء الله عليج ..
الحمدلله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا,
قياما لينذر بأساً شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجراً حسنا,
ماكثين فيه أبدا,وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا,
مالهم به من علم ولا للأبائهم كبرت كلمة تخرج من افواههم إن يقولون إلا كذبا,
فلعلك باخعٌ نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث آسفا,
انا جعلنا ما على الارض زينةً لهم لنبلوهم أيهم احسن عملا,
وإنا لجاعلون ما عليها صعيداً جرزا,
أم حسبت أن اصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجباً,
إذ أوى الفتية الى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيء لنا من امرنا رشداً.
صدق الله العظيم
بس عندج غلطة وحدة في أول آيه : ( الحمدلله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا)
انتي قلتي الحمدلله الذي انزل الكتاب على عبده…
أقولكم عادي اسمع هنيه ولي افتح موضوع ثاني!
وهذا تسميعي:
بسم الله الرحمن الرحيم : (( الحمدلله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا. قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا. ماكثين فيه أبد. وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا. مالهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم أن يقولون إلا كذبا. فلعك باخع نفسك على أثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا. إنا جعلنا ماعلى الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا . وإنا لجاعلون ماعليها صعيدا جرزا. أم حسبت أن اصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا. إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا ءاتنا من لدنك رحمة وهييء لنا من أمرنا رشدا))
الحمدُ لله ِالذي أنزل على عبدهِ الكتاب ولم يجعل له عِوجاً (1) قيماً لينذر بأساً شديداً من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجراً حسناً (2) ماكثينَ فيه أبداً (3) وينذر الذين قالوا اتخذ اللهُ ولداً (4) مالهم به من علمٍ ولا لآباءهم كبُرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذباً (5) فلعلكَ باخعٌ نفسكَ على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفاً (6) إنا جعلنا ما على الأرضِ زينةٌ لها لنبلوهم أيهم أحسنُ عملاً (7) وإنا لجاعلون ما عليها صعيداً جرزاً (8) أم حسبتَ أن أصحاب الكهفِ والرقيمِ كانوا من آياتنا عجباً (9) إذ أوى الفتيةً إلى الكهفِ فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشداً (10)