تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الرجاء المساعده حساسية( الصدفيه) من مطبخي

الرجاء المساعده حساسية( الصدفيه) من مطبخي

  • بواسطة

السلام عليكم بنات،

ممكن اتساعدوني ….
انا صار لي فوق العشر سنوات اعاني من حساسية( الصدفيه) في اريولي وما تروح ابدا ما خليت دكتور ما سرت له ويكتبولي كريمات ومراهم بس ما في فايده مره وحده بس راحت عني لمدة سنه وبعدين ردت لي والصراحه انا وااااااااااااايد متضايقه منها وما اقدر اطلع اريولي ودايما ادسها واستحي اذا حد سألني وخاصه من ريلي………… رجاءً بنات اذا اتعرفون دكتور زين خبروني ……

السلام عليكم،

مشكوره اخت مواز على اهتمامج وما قصرتي والله انا معاي مصري في الدوام وقالي بيبلج اياه لأنه امه بتي بعد يومين… يعني اقدر احصله في كل صيدليات مصر… وممكن اتخبريني كم حبه اييب وكيف استعماله… وكم المده الي راحت الحساسية عن ريلج…

الله يشفيج ان شاء الله والله يعطيج عاافيه موواز ماتقصرين

عسى الله يعاااافيج من كل شر…

شفتي الكوشكاات ::: خان للصابون::: المنتشره بكل مكااان..

بصراااحه ماجربناااه…. بس فـــ ذمته..

قااال أنه وااحد من السعوديه في صدفيه بشكل فضيييع!! وأنه تم يشتري الكريم أو شيء هو يبيعه للصدفيه…

وأن الريااال أتعااافى….ويشكر فيهم…

ومثل ماقتلج.. ::: في ذمته::: لانه هو قااال هالكلاام…. وعن نفسنا ماجربناه!!

والله انا سمعت انه مويه البحر داوء لهذا المرض
لاني سمعت قصه عن واحد من الي كانو بالعباره اللي غرقت
وتمو يومين وهم ع البحر لين مايت الانقاذ وانقذتهم وانه كان فيه صدفيه ورااحت تماما حتى جابوه بالتلفزيون

والله اعلم

مشكورين بنات وما قصرتوا …..

لم يكن متوقعاً أن يرتفع الطلب بهذه الصورة على الأدوية العشبية والطب التقليدي في الحقبة المعاصرة التي تشهد فيها الصناعات الدوائية والمركبات العلاجية الحديثة تطوراً كبيراً، حيث زاد الطلب على الطب البديل والتداوي بالأعشاب في مختلف دول العالم حتى الدول الصناعية، وذلك بعد أن عجزت الأدوية الكيماوية عن معالجة العديد من الأمراض.

ويفسر الأطباء هذه المفارقة بأن الطب الحديث الذي قام باستخلاص المواد الفعالة من النباتات ومن ثم تصنيعها كيماوياً أدت إلى حدوث آثار جانبية على جسم الإنسان، بينما لم تظهر تلك التأثيرات الجانبية في الأعشاب لأنها تحمل المواد الفعالة بصورة مخففة ومتوازنة تتفاعل مع الجسم البشري برفق وفي صورتها الطبيعية.هذه الفكرة تبناها المواطن محمد عبد الله الظريف، حيث أنشأ أول مصنع للأدوية العشبية في أبوظبي وقام بتسجيل جميع الأدوية المنتجة في وزارة الصحة وحصل مؤخرا على ترخيص من الوزارة لتصدير تلك المستحضرات العشبية إلى عدد من الدول الأوروبية والإفريقية.

بعد تأكد الرقابة الدوائية في الوزارة من التزام المصنع بتطبيق أسس التصنيع الجيد للمنتجات الصيدلانية والاعتماد على المختبرات العالمية في تحليل وفحص الأدوية والمستحضرات التي يقوم المصنع بإنتاجها وفق أحدث الأنظمة الحديثة.ويؤكد الدكتور عيسى المنصوري مدير إدارة الرقابة الدوائية في وزارة الصحة بأن المصنع الذي يعد الأول من نوعه في الدولة وفي منطقة الخليج، يعتمد الأبحاث العلمية والدراسات الحديثة في مجالات اختبار فعالية وسلامة الأدوية المنتجة وإجراء التأثيرات الدوائية والسمية في مختبرات عالمية مشهود لها بالكفاءة.

وأشار إلى أن وزارة الصحة قامت حتى الآن بتسجيل ستة عشر نوعاً من المستحضرات التي ينتجها المصنع وهي عبارة عن مجموعة من المراهم والكريمات التي تستعمل موضعيا وتعالج العديد من الأمراض الجلدية مثل الاكزيما بدرجاتها المتفاوتة والصدفية والالتهابات الجلدية وحب الشباب وغيرها من الأمراض الجلدية. وأكد أن الوزارة قامت خلال السنوات الماضية بتقديم الدعم والأبحاث والدراسات للمصنع باعتباره نموذجاً ومثالاً للتصنيع الدوائي العشبي المحلي الجيد، مشيرا إلى أن هناك عدداً من المستحضرات الدوائية التي يرغب المصنع في تسجيلها إلا انه بصدد استكمال بعض متطلبات التسجيل وهي خاصة بالأدوية والأشربة المأخوذة عن طريق الفم.

ويؤكد محمد الظريف رئيس مجلس إدارة المصنع بأن العشبة الأساسية التي ترتكز عليها معظم الأدوية التي ينتجها المصنع تم تسجيلها وحفظها باسم المصنع في منظمة عالمية لتسجيل وحفظ براءات الاختراع في فرنسا. وقال إن هذه النبتة السحرية التي كانت تنمو ثلاثة أشهر فقط في السنة تم تطويرها وتهيئة الظروف المناسبة لها وزراعتها في الإمارات على مدار السنة من دون بيوت مغلقة. وطبقا للظريف.. فإن كريم «أبا» الذي ينتجه المصنع ويعود اسمه أيضا لهذه النبتة كونها من فصيلة «الأب» والتي اكتشفها لاقى نجاحا منقطع النظير واثبت كفاءة عالية في علاج أمراض الصدفية والاكزيما وحب الشباب والبهاق.

وقدم الظريف مجموعة كبيرة لحالات مرضية من داخل وخارج الدولة تم علاجها باستخدام هذا المرهم وكما تبدو الصور التي توضح مراحل العلاج «قبل وبعد» فإن نتائج هذا المرهم تكاد لا تصدق.
ويؤكد الظريف أن بعض هذه الحالات استخدمت جميع المراهم والأدوية الحديثة لسنوات عديدة ولم تفلح وتم علاجها بمرهم «أبا» وشفيت في ظرف أسابيع والبعض الآخر خلال شهرين إلى ثلاثة أشهر.

وقدم لنا مجموعة كبيرة من الشهادات لمراكز عالمية في بلجيكا وفرنسا وماليزيا وشهادات ببعض الحالات التي عولجت بالمرهم وشفيت ومن بينها شهادة لأحد كبار الأطباء في ماليزيا والذي يصف الدواء بأنه «دواء سحري» يجب أن يستفيد منه كل مريض في العالم .من جانبها التقت «البيان» بعدد من المرضى الذين تم علاجهم بهذا المرهم، وأكد علي الحوسني «مواطن» بأن مرض الصدفية الذي أصاب ابنه في شهر يوليو عام 2024 وبدأ في الانتشار حتى غطى جميع جسمه، وتم تشخيص المرض في أحد المستشفيات في أبوظبي فوصف له الأطباء الكورتيزون وهو لم يكمل الخمس سنوات.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.