تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الحمل المتكرر.. صحة أم معاناة؟! لسلامتك

الحمل المتكرر.. صحة أم معاناة؟! لسلامتك

الحمل المتكرر.. صحة أم معاناة؟!

الحمل والولادة حالة صحية لإتمام دور الأمومة لدى المرأة ولتأخذ الحياة البشرية دورتها الطبيعية في المحافظة على الجنس الآدمي. لكن ثمة أصوات عديدة متخصصة بدأت تعلو في السنوات الأخيرة محذرة من أخطار الإنجاب المتكرر دون فاصل زمني لا يقل عن سنتين بين الحمل والآخر الذي يليه، خصوصًا لدى النساء اللواتي يلدن بصورة غير طبيعية «العملية القيصرية» بحجة أن هذا قد يؤثر على صحة الأم من جهة وعلى آلية تربيتها لأبنائها من جهة أخرى.
ونحن في هذا التحقيق أردنا تسليط الضوء على هذه الآراء والتعرف على وجهات نظر أهل الاختصاص.
الصحة أولاً
تؤكد الدكتورة أمل الحكيم استشارية أمراض النساء والتوليد في مستشفى الملك خالد الجامعي أن تكرر الحمل لا يشكل أية خطورة على صحة المرأة طالما تحافظ على صحتها بشكل سليم من خلال الغذاء، كأن تحرص على تناول المأكولات التي تحتوي على الحديد والكالسيوم مع التركيز على الفواكه والخضراوات مع التنوع في الوجبات الغذائية إلى جانب ممارستها للتمارين الرياضية وخاصة المشي بشكل منتظم، مشيرة إلى أن ممارسة الرياضة تؤدي إلى تقوية عضلات الظهر والبطن.
وتضيف الدكتورة الحكيم: بالرغم من أن الحمل المتواصل لا يضر بصحة المرأة في حال محافظتها على الغذاء والرياضة، إلا أنه من المفضل أن يكون الفرق بين طفل وآخر عامين، وتعزز رأيها بما ورد في القرآن الكريم:{حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين} [لقمان: 14] .
وذلك لكي يأخذ الطفل كفايته من الرضاعة والعناية، إضافة إلى استعادة الأم صحتها وعافيتها.
وحول ما إذا كان للحمل المتواصل آثار سلبية على صحة الأم تستشهد الحكيم بحالة لديها تبلغ من العمر 36 عامًا وهي متزوجة منذ 13 عامًا ولديها اثنا عشر طفلاً أي معدل طفل لكل عام، وهي الآن تستعد لإنجاب طفلها الثالث عشر وهي تتمتع بصحة جيدة حيث إن عمودها الفقري سليم وبطنها مشدودة وكأنها لم تنجب من قبل. وكل هذا ـ كما تقول الحكيم ـ بسبب محافظتها على صحتها من حيث الغذاء المتوازن والمتنوع وكذلك انتظامها في ممارسة الرياضة.
وتقول الحكيم: على الحامل بذل مقدار من الجهد والنشاط والحركة وألا تستسلم للخمول والنوم لكي تتجنب الإصابة بالجلطات. وتستثني من ذلك الحالات التي تدعو إلى الراحة مثل المصابات بالنزيف أو ما شابه.
أما عن المرأة التي تنجب بواسطة العملية القيصرية فترى الدكتورة الحكيم أن يكون الفارق بين طفل وآخر عامين أيضًا لذات السبب الخاص بالمرأة والطفل، وتزيد هنا أن شفاء موضع العملية القيصرية يحتاج إلى ستة أسابيع على الأقل. علمًا أن لديها حالات أنجبت ما بين 7 أطفال إلى 9 أطفال تتمتع بصحة جيدة. أما الحالات التي لا يستحب فيها الحمل المتكرر عند الإنجاب بواسطة «القيصرية» فهي الحالات التي يكون فيها جسم المرأة قابلاً لتكوين التصاقات جديدة بين أحشاء البطن والرحم وهو ما يجعلها حالة خطيرة خصوصًا على المثانة.

حلو الوحده تخلي فرق من بينا ها وها سنتين … عسب تعطيهم حقهم وتريح نفسها …
مب اتيبهم كلهم ورا بعض ها ورا ها حشا بتتخبل …

مشكوره اختي ع الموضوع المفيد

طبعا وانا معاج
غلط العيال ورى بعض والله غلط كبير

يعني شوفي بين الاول والثاني على الاقل سنتين

والثالث المفروض يكون بينهم على الاقل 3 او سنتين
انا ما شاء الله يبتهم ورى بعض
صح تربية مرة وحدة..وتعليم مرة واحد
بس متعب لجسد الحرمة…وزين ان الزوجة تييب عيال واهي صغيرة افضل من واهي كبيرة

يعني لها سلبيات وايجابيات

الله يرزق الجميع يا رب

أنا مرت عمي يابت 6 ورى بعض ماشاءالله
بس أحس جيه مب ااوكي

للرفع

انا اشوف الوحده تعطي كل ياهل حقه في زمنا هذا بس كل شي بايده سبحانه الموضوع هذا له ايجابيات وسلبيات يعني لو الوحده كبيره في السن بتقول ابا اييبهم ورا بعض بس جسم الوحده يتعب لازم تريح نفسها شوي ولازم يرضعون عدل واذا صغيره انصحها تفصل بينهم احسن

في حريم يفضلون اييبون وراء بعض عشان يكبرون مع بعض و بعدين ترتاح ،،
بعضهم يحبون بخلون فاصل بين كل طفل،،
على حسب كل عائلة و رغبتهم،، كل أنسان راجعله القرار في النهاية

شكرا على الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.