تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » "التربية" تبحث إمكان زرع كاميرات في المدارس وربطها بمراكز الشرطة التدريس الاماراتي

"التربية" تبحث إمكان زرع كاميرات في المدارس وربطها بمراكز الشرطة التدريس الاماراتي

  • بواسطة

[frame="10 80"]

لحماية المنشآت التعليمية من التخريب

"التربية" تبحث إمكان زرع كاميرات في المدارس وربطها بمراكز الشرطة

الخليج دبي – يوسف سعد:

تبحث وزارة التربية والتعليم إمكانية زرع كاميرات داخل وخارج أسوار المدارس الحكومية لحماية الأبنية المدرسية والمرافق التربوية من أعمال التخريب التي يقوم بها طلاب وشباب في حق المدارس، كما تبحث امكانية التنسيق في هذا الأمر مع مراكز الشرطة على مستوى الدولة لربط الكاميرات بغرف المتابعة والمراقبة أسوة بالمراكز التجارية والمتاجر الكبرى.

وقال المهندس خالد شهيل مدير ادارة الأبنية التعليمية في وزارة التربية إن المدارس باتت بحاجة الى مثل هذه الكاميرات، كأحد السبل الأساسية للحد من مشكلات تخريب الممتلكات العامة المتمثلة في الأبنية المدرسية والتي أصبحت مؤرقة في المجتمع المدرسي.

وأوضح أن المدارس لديها امكانات مالية كبيرة تسمح لها بشراء الكاميرات على نفقتها الخاصة، ولاسيما أن هناك نوعيات متوفرة في السوق ومنخفضة التكلفة مقارنة بما تتكبده الوزارة من خسائر ناجمة عن أعمال التخريب التي تلحق بجميع المرافق المدرسية بما فيها الأبواب والنوافذ وأجهزة التكييف والأسوار.

وعن دور الادارة أفاد بأن ادارة الأبنية التعليمية أعدت برنامجاً خاصاً للتصدي لهذه المشكلة، يتضمن إصدار كتيبات ورسائل إرشادية موجهة للطلبة تدفعهم نحو المحافظة على مدارسهم ومنشآتهم التعليمية ومرافقهم التربوية، كما تعد الادارة مشروع حملة كبيرة للتوعية بالتنسيق مع مختلف وسائل الاعلام، لكن الحل النهائي سيظل معلقاً على مسألة زرع الكاميرات والتنسيق مع مراكز الشرطة لتوفير الحماية المطلوبة للمدارس، وذلك عن طريق ربط الكاميرات بنظام المراقبة في المراكز لضمان التحرك السريع لوقف أية أعمال ضارة بالمبنى المدرسي وقت وقوعها.

يذكر أن وزارة التربية تكبدت في العام الدراسي الماضي 50 ألف درهم لإزالة عبارات نابية وبذيئة كتبها طلاب على أسوار ومرافق مدرسة واحدة فقط، كما تكبدت نحو ربع مليون درهم لإصلاح نوافذ وأبواب حطمها طلاب في مدرسة أخرى، إلى جانب ما تتحمله الوزارة من أعباء أخرى على اثر أعمال الصيانة التي تصل قيمتها الى 200 ألف درهم اذا كانت الصيانة عادية، وترتفع القيمة في حالة الصيانة الشاملة الى 800 ألف درهم، وتقدر قيمة اصلاح التخريب للأبواب والنوافذ وأجهزة التكييف بربع مليون درهم للمدرسة الواحدة.

وكانت الوزارة انتبهت الى مشكلة التخريب في المدارس قبل أربعة أعوام وأعدت فيها تقريراً سرياً خاصاً وصفت فيه المشكلة بالظاهرة، ودفعتها الأوضاع التي آلت اليها عدد من المدارس التي تعرضت للتخريب لطرح الظاهرة للمناقشة في مجلس شؤون المناطق التعليمية الذي يضم قيادات التربية ومديري المناطق التعليمية، وانتهى الأمر بتشكيل لجنة خاصة لبحث المشكلة وأبعادها ووضع التصورات الخاصة للتصدي لها، وتفرقت اللجنة بعد أول اجتماع لها من دون شيء يذكر.

[/frame]

مشكوره على الموضوع الحلو وياريت يسوون ها الشي في مدارس الاولاد

والله فكرة حلوة ,, وشي طلاب والله ما يستحون ,,

دووم يشخبطوون ع اليدران ,, ولا جنهم ف دوله تصرف عليهم بالمجان ,,الله يهديهم بس ؟؟؟؟؟؟؟؟

فكرة حلوه 00

أنا طالبة بس أحس ان هالشي وااااااااااااااااااايد بيييب نتيجة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حلوه ؟؟

مشكورة ع المعلووووووومة ؟؟

السوالم.,.,.,.,.,.,[04]السوالم[/04]

مشكورة اختي الغالية
يعطيج العافية

مشكوره على الخبر بصراحه مدارس الاولاد يبيلها لأن هالايام وايد اشوفهم متأثرين بسوالف الافلام ويقلدونهم … الله يهديهم

هالايام ما نشوف الطلاب الا وبايداتهم اسلحه بيضا
ونادرين هم المؤدبين ولا يخصهم بهالشي

وياما اساتذه تعرضوا للضلاب من قبل هالطلاب

الله يعينهم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.