يقول الله تعالى مبيناً عظمة القرآن:
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَىٰ عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجًا 1 قَيِّمًا لِّيُنذِرَ بَأْسًا شَدِيدًا مِّن لَّدُنْهُ وَيُبَشِّرَ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا حَسَنًا 2
سورة الكهف
ما أكثر ما أنعم الله علينا من نعم ولكن نعمة واحدة هي أكبر من كل نعمة, بل كل نعمة مسخرة لها وكامنة فيها وهي
"إنزال القرآن الكريم"
يحدثنا فضيلة الشيخ سعد بن محمد الفياض عن فضل هذه النعمة في درسه :
"فضل القرآن"