يقول الدكتور (( ايرفنج ماركويتز )) مدير مركز رعاية الطفولة
بمدينة (( نيوجرسي)) ان تربية الأولاد (( الصبيان )) على حبس البكاء والسخرية من الباكي ظاهرة من أسوأ ظواهر سلبيات الثقافة الإنسانية ، ذلك لأن الحس المرهف هو سمة التوازن في نفس الإنسان أما القدرة على حبس البكاءوكتمان الضحك ، فتصرف يشير الى خلل في المشاعر .
اذا ضج الجميع بالضحك عند سماع نكته وبقي واحد لم تهزه البهجة فاننا
نصفه ببلادة الحس وأولى بهذا الوصف شخص لا تقطر عيناه دمعة عندما يتعرض لألم مبرح أو حزن ساحق ..
وهذان النقيضان غالبا من نتاج التربية على حبس البكاء ، وغالبا ما يصبح هؤلاء غلاظ في التعامل يفقدون جانبا كبيرا من شفافية الإحساس الإنساني ويعجزون عن تكوين نسيج من العلاقات الطيبة الوثيقة مع عشرائهم .
ان جمود الاحساس وكبت المشاعر علة تقلل من القدرة على مقاومة المرض لأنها تحكم بالجمود على أجزاء معينة من المخ والجسم ، ولكن تراكم الآلام يجعلها تنفجر يوما في صورة مرضيه…
وصح حبس البكاء مب زييين أصلاً الواحد يرتاح يوم يصيييح
أنا دوم يوم أحس اني ابى أصيح أشرد حجرتيه وأفجها صايح
الله يبعد عنا وعنكم الحزن يارب
خيتووووووووووووووووووووووووووووو
على…………………………………..الافاد ه
اسير الحمام وانتوا بكرامه مكاني المفضل للصياااح
واصييييييييييييييييح قد مابى .. واغسل ويهي واظهر ..
الله لا اييب صياح الحزن ……..
مشكوره عالموضوع فديتج