تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ليتني مازعلتك والعمر ينقص المومة و الطفل

ليتني مازعلتك والعمر ينقص المومة و الطفل


اشحالكم عساكم بخير بعد غيبتي الطويلة هاذي يايبه لكم موضوع يمكن كل وحده فيكم مرت فيه ألا وهو موضوع الزعل والله لايجيب الزعل إن شاء الله
مثلا أكيد إنج زعلتي من موقف معين سواء في البيت أوالدوام اوالجامعة أو المدرسة أوالشارع فأي مكان أوزعلتي من شخص معين زوجج أخوج أو أبوج او أمج أو اختج صديقتج أستاذتج وهلم جرى
وهاذي حال الدنيا أو إنه العكس انت زعلتي واحد من هالأشخاص وفأي مكان من هالأماكن فهل زعلتي حد وندمتي أشد الندم على انج زعلتي هالشخص ؟ ودج تقوليله شي وماقلتيه مثلا كلمة همسة أي شي .
هل حسيتي فيوم من الأيام إن الزعل مامنه فايده وإن العمر ينقص وكلنا راحلين عن هالدنيا ولازم نعفو ونسامح ؟
فشو رايج يامن تقرين موضوعي ؟ وإذا عندج كلمة حابه تقولينها للزعلانين فلج الكلمة ……..

يزاج الله خير كلام حلو
اقول نفس كلامج الدنيا فانيه ماعليها حسوفه والواحد لابد يحسب حساب الاخره

مشكورة اختي على الطــرح الطيـب

يقول الله عز وجل في كتابه الحكيم:

( وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)

وقال تعالى {فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ}(85) سورة الحجر

وقال تعالى {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (22)سورة النور

وقال تعالى {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} (134) سورة آل عمران

وأيضا قال تعالى {وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ}(34) سورة فصلت

ما أجمــل دينــأ ,, وما أجمــل أن نسمــو بانفسنــأ لدرجات التسامــح العليــــأ

اول اعتذار..

لاي عضوة اســأت لها بقصــد او من غيـــر قصد

العمر لحظه وحراام نقضيهااا زعل

^_____^

صح كلامج بس حد من الناس مايستاهل نسامحه ,,,,,,,,,,,,,,لأن أطباعهم الشينه ماتعطينا فرصه عسب نفكر أنسامحهم

مشكورين ع الردود وين البقية ماشاء الله اللي داشين فوق السبعين واللي مشاركين بس 5 ! أفا بس أفا

قال تعالى {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}(199) سورة الأعراف

قال تعالى {فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ}(85) سورة الحجر

قال تعالى {وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (22)سورة النور

قال تعالى {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} (134) سورة آل عمران

قال تعالى {وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ }(43)سورة الشورى.

ومن السنة:

1- عن عائشة رضي الله عنها قالت: ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً قط بيده ولا امرأة ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل الله، وما نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله تعالى فينتقم لله تعالى. رواه مسلم.

2- وعن أنس رضي الله عنه قال (كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي، فجبذه بردائه جبذة شديدة، فنظرت إلى صفحة عاتق النبي صلى الله عليه وسلم وقد أثرت بها حاشية الرداء من شدة جبذته، ثم قال: يا محمد مر لي من مال الله الذي عندك، فالتفت إليه، فضحك ثم أمر له بعطاء). متفق عليه.

3- وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كأني انظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يحكي نبياً من الأنبياء، صلوات الله وسلامه عليهم ضربه قومه فأدموه، وهو يمسح الدم عن وجهه ويقول: (اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون) متفق عليه.

4- وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب) متفق عليه.

وغيره من الآيات والأحاديث الدالة على فضل العفو والصفح عن الناس وأن يصبر على الأذى ولاسيما إذا أوذي في الله فإنه يصبر ويحتسب وينتظر الفرج.

منقوووووووووووووووووووووووول

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.