وقال وكيل وزارة الصحة المساعد لشؤون السياسات الصحية، الدكتور محمود فكري، إن «الإجراءات الصحية التي تتخذها المملكة لتأمين سلامة حجاج بيت الله الحرام من الأمراض المعدية والوبائية تشمل حصول كل من يرغب في الحج أو العمرة أو للعمل الموسمي بمناطق الحج من أي دولة على شهادة تطعيم سارية المفعول ضد الحمى المخية الشوكية، بحيث توضح الشهادة أن حاملها تم تطعيمه ضد هذا المرض قبل وصوله إلى المملكة بمدة لا تقل عن 10 أيام، ولا تزيد على ثلاث سنوات».
وقال إن الوزارة تطعم البالغين والأطفال من عمر سنتين فأكثر بجرعة واحدة من اللقاح الرباعي المخصص لهذا المرض، إذ إن مراكز الطب الوقائي ومراكز الرعاية الصحية الأولية تعطي هذا التطعيم مجانا، موضحاً أن «الوزارة توصي أيضا الراغبين في الحج والعمرة بالتطعيم بلقاح الأنفلونزا الموسمي، خصوصاً المصابين بأمراض مزمنة مثل أمراض القلب والكلى والجهاز التنفسي والأعصاب ومرضى السكري، إضافة إلى مرضى نقص المناعة الخلقي والمكتسبة والأمراض الاستقلابية، والحوامل وذوي السمنة المفرطة». وتابع أن «الوزارة تكثف أنشطة التوعية، إذ توفر من خلال البعثة الطبية للحج المطويات والكتيبات التي توضح كيفية الوقاية من الأمراض المعدية، وبيان أنواعها وأعراضها وطرق انتقالها ومضاعفاتها».
وذكر الدكتور فكري أن «المملكة السعودية تشترط على الحجاج منع دخول المواد الغذائية مع الحجاج والمعتمرين كما هي الحال مع أي مسافر إلى المملكة ما لم تكن معلبة ومحكمة الغلق أو في أوعية سهلة الفتح للمعاينة وبالكميات اللازمة للمسافرين برا لمسافات طويلة فقط».
الامارات اليوم
وفي حلمك مايسد الخلل ,وفي عفوك مايمحو الزلل
اللهم فبقوة تدبيرك وعظيم عفوك وسعة حلمك وفيض كرمك
اسألك ان تديرني بأحسن التدابير وتلطف بي وتنجيني مما يخيفني
ويهمني
اللهم لا أضام وانت حسبي ولا أفتقر وأنت ربي ,
فأصلح لي شأني كله ولا تكلني الى نفسي
طرفة عين ولا حول ولاقوة الابك
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه
يعني مايصير اسير الا بتطعيم ومن وين اسوي وكيف
اللي عنده خلفية تخبرني كيف بليييييييييييييييييز لاني والله ابي اسير الحج
ومن متى ابا اسير ويات هالفرصه عاااااااااد دعواتكم لي خواتي
وعقبالكم تسيرون والله يكتب لكم ان شاءالله
سيري العياده وقولي لهم ابا تطعيم الحج والعمره وبيكون عن ( الانلفونزا + الحمى الشوكيه )
وربي يتقبل منج ان شاء الله ^^
وهالخطوة وااايد مهمة .. وفي مصلحة الكل
.
.
.