مفاتيح السعادة الأسرية ..
الأسرة نمودج يحتاج لكتير من العمل المنظم للوصول الى ما هو مطلوب ونافع وخصوصا في بداية الحياة الزوجية ومن خلال هدا الموضوع نطرح بعض المفا تيح التي من الممكن ان تساعد على تحقيق السعادة الأسرية
الترابط الديني..
يجب ان تكون الاسرة حريصة على وجود هذا العنصر الضروري داخل الاسرة, وذلك لاهميته في ا لمحافظه على استقرارها وتوفير الجو المناسب , خاصة اذا اتخذ افراد الاسره ماينص به القرآن الكريم والاحاديث النبويه من تعاليم شرعية منهاجا لهم في الحياة , وتطبيق ذلك على الاسرة حيث ان كثيرا من النصوص في ديننا الحنيف تحث على العلاقات الاسريه والتوافق بين الزوجين , وتوضح الواجبات والحقوق لكلا ا لطرفين وطرق التعامل فيما بينهما
الحب..
الحب صفه موجودة لدينا بالفطره ولكن لها درجات وطرق مختلفه في اظهار مشاعر الحب بين كل فرد وآخر , فأحيانا يكون الزوج اقل من الزوجه في اظهار تلك الصفه وذلك لطبيعة وصفات الرجل
الثقه..
هذ ا الجانب جدا مهم خصوصا بين الزوج والزوجه , فإذا كانت الثقه موجوده بين الطرفين فتلك الصفه تساهم في التقليل من نسبة المشاكل , حيث ان اغلب المشاكل تكون نابعه من عدم الثقه بين الطرفين , فالثقه اساس البنيان فهي تبدأ مع بداية الحياه الزوجيه حتى تصل الى القمه
الصراحه..
لا يمكن ان تخلو الحياة الاسريه من المشاكل خصوصا في السنوات الاولى من الزواج , وذلك لاختلاف الطرفين في وجهات النظر والاطباع والميول , فيجب علينا تقدير ذلك ولكن المطلوب منا الصراحه في العلاقات الزوجيه , وخصوصا في لحظة حدوث أي مشكله فيجب علينا طرح الاسباب والمناقشه ثم الحلول بكل وضوح وصدق حتى يتم تلافي تكرار حدوث هذه المشكله مره اخرى في المستقبل
المشاركه..
يجب على جميع افراد الاسره المشاركه في جميع المناسبات سواء مناسبات مفرحه او حزينه
فتلك المشاركه تقوي الروابط والالفه والمحبه , حيث لها انطباعا جيدا على جميع الافراد وتشعرهم بالحنان والعاطفه , وايضا المشاركه لا تنتهي لمجرد انتهاء المناسبه
الاحترام والتقدير ..
الاحترم من الصفات المطلوب توافرها في محيط الاسره ويجب عدم تجاهل الاحترام سواء بين الزوجين او الابناء , لان مجرد فقدان الاحترام بين الاطراف يثير كثيرا من المشاكل وهذا لا يدل على صلاحية تلك البيئه الاسريه ,
فالاحترام مطلوب خصوصا في المناقشه بحيث يحترم كل طرف رأي الطرف الاخر والاعتراض يكون بطريقه منطقيه حتى تسير الامور بالمسار الصحيح
اما بخصوص التقدير ونقصد به ان لكل طرف داخل الاسره ظروف مختلفه عن الطرف الاخر سواء كانت ظروف وظيفيه او نفسيه
فمثلا ا على حساب طبيعه العمل التي يقوم بها احد الطرفين وخاصه اذا كان هذا العمل يأخذ بعض الوقت فيجب التقدير والمراعاة للحاله النفسيه التي من الممكن ان يتعرض لها احدهما
فنجد ان المرأه تمر بالكثير من الامور النفسيه وذلك لطبيعتها الحساسه وخصوصا ان كان لديها ابناء
الحياه لاسريه المتزنه والقائمة على اسس متينة هي مطلب كل وحدة تحب بيتها وزوجها واولادها لكن في كثير من الاحيان تسير الحياة بالاتجاه المعاكس تجري الرياح بما لاتشتهي السفن { والاحين بطرح عليكن قصتي العجيبة
و اريد المساعدة من كل اخت تقرا رسالتي حكاتي يا خواتي العزيزات من البداية تزوجة من شخص وعشت عنده 25 سنه ع الحلوة والمره بل المرة اكثر في معظم الاحيان وكنا نسكن في بيت اجار وحاولت اساعدة واشجعة ع التوفير طبعا مع التوفير تسلف كي نتمكن من شرا منزل واشترينا المنزل ثم الاخار وحرمت نفسي من كل متع الحياة من البس ولسفر وكل شي كي انهض بهاذهي الاسره علي وجه الدنيا ضنا مني سا اكبر في عين زوجي وابنائي لكن ما حصلت عليه مكافأت نهايه الخدم ان زوجي تزوج من اخرى وهجرني ولم اقترف ذنبا سوى صبري علية وعلى اولادة واهلة اصبح اذا شاف وجهي بالصدفة صارت عندنا مشكلة ايله اول ما ايلها اخر والضرب حدث ولا حرج والتقصير من كل النواحي وابني الاكبر الكلمة الحلوة منه صرخة او شتيمه والاخرون اما يمشو من ظمن الركب السايد في البيت او يكونو سلبين ومع ذلك كلهم محتاجين مساعتي لهم لان الأب معظم وقه مسافر ولابن الاكبر يا عند الربع او نايم حتى زوجتة اقصد زوجة ابني يوم تحتاج شي ماحد حلها غيري ومع ذلك ما تحترمني وتشيش زوجها علب اما احد البنات احلي كلمة عندها لي انتي ما حد يحبك ولا حد يرتاحلك وبعد اقل من نصف ساعة يجوا يطلبوا المساعدة هل تصدن بنات اني امرض وما حد يسأل فيني ولا حتى يسالني اذا اريد اشرب ماء او يساعدني او يوديني الطبيب طبعا هذا شي لا يذكر الموضع اعمق وكبر من كذا بس اختصرته اسفة على الاطالة بس في النفس غصة من احول الزمن واتمنى المساعدة ولكم جيزل الشكر اختكم في اللة