والأهم من ذلك كله أن الأبحاث العلمية غالبا ما تصاب بضعف الخصوبة حيث تكون البويضات لديها دهنية الملمس، وهذا ما توصلت إليه أحد الأبحاث، وهو أن البروتين المحيط بالبويضات في الخلايا المحيطة بالبويضة، والتي تغذيها، تتأثر ببدانة المرأة، وبالتالي يصعب من خطورتها، ويؤدي إلى إنقاص الوزن وإصابتها بالعقم، فنجد أن إنقاص الوزن هو الأكثر فاعلية لاستعادة الخصوبة المفقودة..
يجدر بنا في هذه المقالة أن نذكر أعراضاً مبكرة للسمنة يجب ألا تهمل: إن البروتين الذي يغذي البويضة غالباً ما يختلط بالدهون لدى المرأة البدينة ويصيبها بالعقم،
إن هناك علاقة وثيقة بين الإصابة بالسمنة وبين مرض السكر؛ نظراً لأن الإصابة بالسمنة تؤدي لخلل بهرمونات الجسم ومنها نقص هرمون الغدة الدرقية الذي يصيب المرأة بما يسمى تكيس المبايض والنتيجة المباشرة لخلل هرمونات الجسم الذي تنتج عنه السمنة هو الإصابة بمرض السكر؛ حيث إن الجسم البدين يقاوم الأنسولين الذي يفرزه البنكرياس،
منقول للفائده