5 أسباب لإصابة النساء بالتهابات المثانة تغذية صحية

كبح الرغبة في التبول: عندما يكون البول في المثانة لمدة طويلة أو لم تم إفراغ المثانة بشكل كامل، يمكن أن تصاب بالالتهابات. شرب الكثير من السوائل والتبول أكثر يمكن أن يساعد.

عدم التبول بعد الجماع: بما أن البكتيريا ليس لديها مسافة طويلة للتنقل في أحاليل النساء، يمكن للإتصال الجنسي أن يجعل المسافة إلى المثانة أقصر. التبول طريقة فعالة لمنع العدوى عن طريق خفض الحمل الجرثومي قرب المنطقة، مما يجعل الإصابة بالالتهابات أقل إحتمالا. بالإضافة، بعض موانع الحمل النسائية قد تساعد على الاصابة بالالتهابات.

الجينات: أحياناً يمكن أن يكون السبب جيناتك والتركيب الطبيعي للمثانة أو الإحليل أو قاع الحوض الذي يعمل كمحفز لالتهابات النظام البولي. على أية حال، يمكن أيضاً أن يكون السبب اختياراتنا الحياتية، على سبيل المثال، كعوب الاحذية العالية المتعبة يمكن أن تساهم في زيادة احتمال الالتهاب؛ وجد بعض الخبراء الطبيين بأن طريقة ميل الأوراك والعمود الفقري يمكن أن يؤدي إلى lordosis ، الذي يؤدي إلى التبول غير الكاف، الذي يؤدي بدوره الى الإصابات بالالتهابات.

الحمل: كما علم الوراثة أو ارتداء الكعب العال يمكن أن يسبب الحمل نفس المشكلة، بسبب التعديلات في قاع الحوض أو الجفاف أثناء الحمل يمكن أن تصاب الحامل بحالة من اضطرابات التبول تؤدي بدورها الى الإصابة بالالتهابات.

أسباب أخرى: قد يساهم اضطراب الأعصاب التي تسيطر على وظيفة المثانة في الاصابة بالعدوى، كما يمكن أن تؤدي بعض الأدوية للاصابة بالالتهابات. بالإضافة تعاني المصابات بمرض السكر، خصوصاً النساء اللاتي لا يسيطرن على المرض من احتمال مضاعف للإصابة بالعدوى.