أصبحت حياتي روتينا أعيشه يوميا بين جدران زوجي .. طلباته لا تنتهي وانا ليس لي رد سوا((حاضر فالك طيب تامرآمر))
هل أصبحت أعيش على ذكراك.. أم أنني أعاقب الزمن الذي جرفني لغير التيار الذي أريده,,
أتعلم إنني كنت أتمنى أن أعيش معك ولو كنت أعمل مستخدمة في البيوت,,أتعلم أنني كنت ما زلت أحلم بأحلى الليالي معك ,, لطالما بكيت وبكيت على فراقك,,أشعر بألم فضيع من شدة ما عانيت فعلت الكثير والكثير ,,لأجلك,, وأنت ماذا أعطيتني غير فراقك,,
والآن شاءت الأقدار وبعد إنفصالي عن زوجي أتيت وهل تظن أنني سأرجع لك,, هل تظن أنني سأتخلى عن أبنائي لأجلك أنت,,
هل تظن أنني سأترك كل من وقفوا بجانبي معك,,
أعتذر لك,, فإجابتي هي
لا

أشكرج على وجودج في صفحتي
شعور جدا صعب صعب صعب
وعزة النفس والكرمة غالية واااايد …
بس بعد مب لازم ننسى حقوق اليهال …
ربي ايسرلج طريج الخير الغالية …
وا إسلاماه
أشكركم على الرد
والله يوفقكم..