ان اول خطأ يتعرض فيه الكثير من الفتيات هي بأنهم يعتقدون أن الشعر
يتغذى من الخارج بالكريمات والشامبوهات والدهانات وغيرها.. وهذا
خطأ كبير…
ان غذاء الشعر يبدأ من الداخل عن طريق تنشيط فروة الرأس وبصيلات
الشعر.. وان الشعر يكتسب غذاءه من الجسم ذاته.. وان للفواكه
والخضروات الطازجة دور كبير في تغذية الشعر.. وكثير من الفتيات لا
يتناولن الفواكه الطازجة.. ويعتمدون على العصائر المعلبة والهامبرجر
والكثير غيرهما.. فالمطلوب لتغذية الشعر هو الاهتمام بتغذية الجسم
ذاته من خلال تناول مواد غذائية صحية غنية بالعناصر الغذائية القيمة،
وفي مقدمتها هذه الأنواع:
( بالمجموعة المتكاملة لعلاج مشاكل الشعر) أحسن من الزيوت لوحدها ماتسوي نتائج وهذا كلام الخبراء وأذا اهتميتي بشعرك ورح تشوفي لمعان ونعومة ولا في أحلامك
زوجة أخي شعرها كان جاف بالعناية وبالمجموعات واظبت ماشاء الله عليها طول شعرها تحت خصرها وصار له لمعه ونااااااااااااااااعم
تحتوي المجموعة على( زيت نعوووومة) المدعم بالفيتامينات والله انه زيت لامثيل لان:
1. هذا الزيت مقروء عليه جميع آيات العين وما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من أدعية ورقى صحيحة للشفاء من الكتاب والسنة وهو علاج نافع وشفاء تام كما قال تعالى {{ وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين }} وقد فكرت أن أقرأ على الزيت حتى يكون علاج شامل ومتكامل لكل مشاكل الشعر حتى العين .2.الخلطة مدروسة بعناية وبعد تجارب وبحث طويل واستشارة خبراء وتحتوي على فيتامينات معدة خصيصا لتغذية الشعر وهو مجرب ويقوي الشعر ويعطيه لمعان وينعمه بطريقة عجيبة
3.لنفرض حتى لوكان الزيت عادي وليس مقروء عليه فيكفي الفيتامين الذي وضع بداخله وهذا يجعله غير عن الزيوت الأخرى فلأول مرة في الامارات يفكر أحد انه يضع فيتامين في الزيت ووهذا الفيتامين طبيعي ومن محلات مرخصة من وزارة الصحة وغالي الثمن
اتمنى أن أكون قد ساعدتك حين طلبت المساعدة لكن تذكري أن الشعر لا يعالج من الخارج فقط وأكون صادقة معك أذا أرد نتائج مذهلة يجب أن تأخذي فيتامينات واذا داومت على الزيت يوم بعد يوم سترين النتيجة ( النعومة واللمعان طبعا من أول استعمال ) لكن الطول النتائج خلال شهر ولن أدعي ادعات كاذبة فالله رقيب علينا ولا يوجد شعر يطول بالأشبار بأسبوعين؟؟؟؟ كما يدعون واسألي دكتورة الجلدية وأي استشاري وهو سيجيبك
وللفائدة (( يقول ابن القيم رحمه الله تعالى في كتاب (الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي ) ولو أحسن العبد التداوي بالقرآن لرآى لذلك تأثير عجيبا في الشفاء العاجل
وذكرقصة :لقد مر بي وقت في مكة سقمت فيه ولا أجد طبيبا ولا دواءا فكنت أعالج نفسي بالفاتحة , فأرى لذلك تأثير عجيب ، آخذ شربة زمزم وأقرؤها عليها مرارا ثم أشربه فوجدت بذلك البرء التام ، ثم صرت أعتمد ذلك عند كثير من الأوجاع فأنتفع به غاية الانتفاع فكنت أصف ذلك لمن يشتكي ألما ، فكان كثير منهم يبرأ سريعا .
وكذلك العلاج بالرقى النبوية الثابتة من أنفع الأدوية ، والدعاء إذاسلم من الموانع من أنفع الأسباب في دفع المكروه وحصول المطلوب ، فهو من أنفع الأدوية ، وخاصة مع الالحاح فيه ، وهو عدو البلاء ، يدافعه ويعالجه ، ويمنع نزوله ، أويخفف إذا نزل (( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل فعليكم عباد الله بالدعاء)) الحديث صححه الألباني ورواه الترمذي والحاكم .
انتهى كلام ابن القيم رحمه الله
