بسم الله الرحمن الرحيم
اسمحولي الموضوع شوي طويل بس صدقوني فيه الفايده ان شاءالله.. اخليكم تقرونه
بالرغم من تطور الحياة، واقتحام حواء كثيراً من المجالات التي كانت مقصورة على الرجال، إلا أنه في كثير من الأحيان يبدو لنا أن الرجل مازال هو المسيطر، فهو يحترم المرأة ويقدر فضلها ويخصها بكل الحب والحنان .
ولكن هناك صفات لا يحبها الرجل في المرأة لذلك يجب على الزوجة الذكية تدارك هذه الحقيقة حتى لا تفقد محبة زوجها واحترامه لها،
ومن أبرز تلك الصفات :
الزوجة المسيطرة-
وهي التي تلغي وجود زوجها، فلا تستشيره أو تشركه في أمور الأسرة، وتقوم هي بكل شيء يخص الأسرة والبيت دون أن ترجع إليه أو تضع اعتباراً لرأيه، ومن هنا يشعر الرجل أن ذاته قد تلاشت، وأن ما عليه إذا أراد خير البيت والأولاد إلا أن يستسلم ويلغي وجوده وكيانه, ومثل هذا الرجل إن لم ينفصل عن تلك الزوجة فإنه ربما يجد عند امرأة أخرى ما يعوضه عما يلقاه من الأولى .
عاشقة الكذب-
إن أحد ما في أخلاقيات الزواج، هو عنصر الصدق في كل شيء فهو من أهم دعائم الاستقرار والسعادة، وهناك من النساء من يعشقن الكذب، إما كهواية وإما خوفاً وجبناً و في كلتا الحالتين فإن الرجل يمقت في المرأة الخداع والكذب، وإذا قبل الرجل الكذب لظرف أو لآخر فإن ذلك يكون مصحوباً بنظرة احتقار.
الزوجة الشرسة –
وهي تلك التي اذا قام زوجها بتصرف ما فلا بد أن ينال عليه عقاباً، وهي دائماً تسبب الحرج لزوجها بسبب هذه الطبيعة العدوانية، فهي مع الجيران والأصدقاء والأهل تتحدث بلهجة حادة وجادة ولسان قاسٍ، وهي بذلك تسبب لزوجها الكثير من المشاكل, بل ولأبنائها أيضاً، عندئذٍ تغرس في نفوسهم الكره والنفور.
الزوجة النكدية –
وهي تلك التي لا تعيش إلا في جو مليء بالزوابع والعواصف وتختلق أسباب الخلاف ففي كل كلمة من جانب زوجها معنى هام ونتائج يجب أن تصل إليها وتلك المرأة عادة تحمّل التصرفات والأقوال أكثر مما تتحمل، فتخلق المتاعب وتثير الخلافات بينها وبين زوجها، وهو عندئذ يفضل الهروب من البيت أو ربما يبقى لأنه هو الآخر يشترك مع زوجته في الصفة نفسها.
الزوجة الانعزالية-
التي تبتعد عن كل الأمور الخاصة بزوجها، ولا تهتم إلا بشؤونها وهوايتها، وتتلذذ كلما استطاعت الاختلاء بنفسها وتحتفظ بكل ما تسمعه أو تراه أو تلمسه لنفسها، وقد يكون ذلك المرض نفسياً أهمل علاجه .
الزوجة السلبية-
وهي تترك كل التصرفات لزوجها ليقوم هو بكل شيء ويقتصر دورها على تنفيذ الأوامر فهي تستسلم لكل شيء وكأنها تطلب من زوجها مزيداً من التحكم دون أدنى إثبات لوجودها أو لكيانها مع زوجها كشريكة لحياته.
الزوجة العنيدة
وهي التي تعاند في أي شيء ولا شيء لمجرد العناد تحت شعار ( خالف تعرف ) فقط، والتي تجد كل متعتها في الإصرار على رأيها مهما كان خاطئاً، ومن ثم تركز كل اهتمامها على كيفية إثبات ذاتها عن طريق العناد، فلو رغب زوجها مثلاً في تناول نوع من الطعام أصرت على إعداد نوع آخر حتى ولو كانت هي لا تحبه وهذا النوع من النساء من أكثر ما يكرهه الرجل .
الزوجة الروتينية –
وهي من تعتبر أن الزواج هو نهاية ما تحققه في الحياة فهو كل أملها وطموحها، وبعد الزواج ليس لديها طموح أو آمال ومن ثم كل يوم عندها كالذي كان عليه اليوم السابق، كل شيء في حياتها الزوجية يتم بانتظام ورتابة .
هذه بعض الصفات التي يمقتها الرجل أي رجل لذلك يجب على كل زوجة تحقيقاً لسعادتها أن تعيد النظر في أسلوب حياتها لتبتعد عن هذه الصفات لتحقق سعادتها وهناءها
هذه صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها وتتصف بها :
طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن، وطاعة رسوله صلى الله علية وسلم، وأن تكون صالحة.
أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه.
أن تسره إذا نظر إليها، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.
أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.
الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً.
أن تكون المرأة شاكرة لزوجها، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد، وصارت أمّاً.
أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.
أن تكون ذات خلق حسن.
أن لا تخرج من المنزل متبرجة.
أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.
–
أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنياً.
أن تحث الزوج على صلة والديه وأصدقائه وأرحامه.
أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.
أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.
أن تربّي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء.
أن تبتعد عن الغضب والانفعال.
أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم.
أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء.
أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل.
أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله.
أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن، غير ساخطة ولا يائسة.
أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.
أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى { وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ }.
أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم، أعظم من حقّها على زوجها.
أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت إلى ذلك.
أن تكون ذاكرة لله، يلهج لسانها دائماً بذكر الله.
أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ما عدا في الدبر.
أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل.
أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل.
أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.
أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم.
إذا أعطته شيء لا تمنّه عليه.
أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه.
أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها ، لان ذلك موطن
شبه.
أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.
أن تتصف بالحياء.
أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه.
أن لا تسأل زوجها الطلاق، فإن ذلك محرم عليها.
أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها.
أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها.
أن تبتعد عن التشبه بالرجال.
أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسي.
أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي، ولا تصف ذلك لبنات جنسها.
أن لا تؤذي زوجها.
يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه « هلا جارية تلاعبها وتلاعبك ».
إذا فرغا من الجماع يغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما. قالت عائشة رضي الله عنها: " كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة".
أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه.
إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن وأجمل، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.
أن تحفظ عورتها إلا من زوجها.
أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام، وما هي أكلته المفضلة.
أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله، معينة له على طاعة الله، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.
أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه، سواء الغنى المالي أو الفكري، فإن نفسه تملها.
أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.
– أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.
أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.
– أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها، ومدى تعلقه به.
– إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.
– أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.
– أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.
– إذا أراد الكلام تسكت، وتعطيه الفرصة للكلام، وأن تصغي إليه، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به.
– أن تبتعد عن تكرار الخطأ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.
– أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية، وقد يصرف نظر الزوج عن زوجته.
– أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.
– أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.
– أن تكون قليلة الكلام، وأن لا تكون ثرثارة، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.
– أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة.
– أن لا تتباها بما ليس عندها.
– أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة، كأن يكون لها وردٌ يوميٌ.
– أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل.
– أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها، من جاراتها وصديقاتها وأقاربها.
– أن تحترم الزوجة رأي زوجها، وهذا من باب اللياقة والاحترام.
– أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه، لأنهم ينظرون إلى ملابسه، فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته ولا عكس.
– أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.
– أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة.
– أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها، كالطعام مثلاً، وأن لا تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام، لأن اتكال المرأة على الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة.
– أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة.
– أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة.
– أن تجيد التعامل مع زوجها أولاً ومع الناس الآخرين ثانياً.
– أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها، يضرب بها المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها.
– أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي، وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك مما انتشر في الوقت الحاضر.
– أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها.
– أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.
إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب، تدعوا له بالخير والسلامة، وأن تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء.
– أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة، وأن تزرع الثقة في زوجها وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية (إذا كانت صاحبة مال خاص بها )، لأن ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها.
– أن تراعي شعور زوجها، وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.
أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودّتها له، والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.
– أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.
– أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال، حتى لوالدها وإخوانها.
– إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بين الزوجين.
– أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.
– أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.
– أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.
– أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.
– أن تعرف عيوبها، وأن تحاول إصلاحها، وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي"، وفي ذلك صلاح للأسرة.
– أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.
– أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين، سواء في لبسها أو قولها أو سلوكها بوجه عام.
– أن تكون واقعية في كل أمورها.
– أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية، وأن تحاول إدخال الفرح والسرور على أسرتها.
– الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له كلمة حلوة ذات معنى ومغزى عاطفي، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب
************ ********* ********* ********* ***
عسى اني اكون وفقت في حسن نقلي لكم .. .
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
بانتظار جديدج دايما
دمتي بحفظ الرحمن