والمشكله بالأخ يفرض شخصيته على اخته وإذا اتزوج ما يقدر يقول كلمه لزوجته
وطبعاً للأب دور كبير هنا أنه يمنع تصرفات وتسلط مثل كذا وبنفس الوقت شخصية البنت لازم تكون قويه ..
طبعا ما يكون تسلط من ناحيت الاب لان ألأب حنون
عكس الأخوان
:
الســــــــــــــــــلام عليكم ورحمـة اللـه وبركــاته
الفتيات يصرخن !! من ينفذنا من سلطة ولي العهد ؟؟
" بدون جدل.. أو نقاش . .نفذي ما يقوله.. إنه أخاك الأكبر منك سنا، وهو أعرف منك في أمور هذه الحياة "
كلمات نسمعها دائما من الأم عند رفض الفتاة الالتزام بقيود أخيها في البيت وأحكام السيطرة في الخروج والدخول وتحديد ساعات العودة والذهاب ، ورغم وجود الأب في البيت فان الابن الأكبر يحاول فرض قيوده الصارمة على البنت وتحديد أولوياتها
لكن أين دور الأب في البيت ؟؟
هل الأب راض عما يفعله ابنه ؟؟
وهل تنازل عن حقه في المسئولية لهذا الابن ؟؟
أم أن الأم هي التي تركت الأمر في يد الابن المدلل ليسيطر ويحكم وكأنه الجلاد الذي وضعته المحكمة الأسرية للمعاقبة ..
أم أنها عادات فرضها المجتمع علينا، واقعا لا يمكن الفرار منه أو تعديله ، ويجب الرضا والاقتناع به رغما عن الأنوف . .
للإجابة على هذه التساؤلات تحدثت الفتيات والمتهمين (الأخوة) وغيرهم مع السعادة بصراحة.
الأب صاحب الكلمة
وأحيانا سلوك الأخ الخاطئ أو تجاربه السابقة هي التي تدفعه لبسط نفوذه وسيطرته على شقيقته خوفا من أن تصبح ضحية لأحد الشباب أمثاله مصاحبة الشباب موضة
إن شرف العائلة مرتبط بشكل أساسي بسمعة وشرف المرأة وهذا يجعل الرجل دائما في حالة قلق مستمر وخوف دائم على سمعته ، وعززت هذا الأمر أمثالنا الشعبية التي تحث على استخدام الضرب والعنف معها مثل " اكسر للبنت ضلع يطلع لها 24 ضلع" وبين زيادة الآثار السلبية لهذا الأسلوب التربوي الخاطئ على كلا الطرفين، لأن الأسرة يجب أن تبنى على الحب والاحترام المتبادل بين أفرادها، واستعمال الضرب ضد الفتاة يشعرها بالدونية وبالتالي هذا ينعكس على نظرتها للآخرين داخل وخارج البيت مما يؤثر على تطورها ونموها على المستوى الاجتماعي والنفسي والأكاديمي ..وقد تتطور أساليب التحايل والكذب وعدم المصارحة لدى الفتاة وأضاف أحيانا تضطر الفتاة إلى اتخاذ قرارات تؤثر على سير حياتها مثلا : أن توافق على الزواج من أي شب يتقدم لها بتسرع وهي في سن مبكرة جدا كي تتخلص من سيطرة الأخ لأنها تتوهم بأن الزواج ربما يكون حلا لهذه المشاكل وأكد أن بلوغ الرجولة لا يكون بالسيطرة و القمع والعنف في العلاقة مع المرأة ،بل بإنشاء علاقة قائمة على الود والاحترام بين الأخوة والأخوات ونصح والأم ألا تعزز هذا الدور من خلال التربية والتنشئة على استعمال العنف تغدق على الولد بالدلال والحنان والتسامح لأنها ترى فيه الرجولة القادمة وله الحق في أن يقطع السمكة وذيلها ما دام ذلك لا يؤثر على سمعة العائلة أما البنت فتعاقب وتضرب من قبل أخيها ولو بدون ذنب تقترفه رغم أن الإسلام لم يفرق بينهما
منقول وبتصرف
اب
اب
زمنا نحن و ابهاتنا ما يعرفون فيه لان تفكير الناس اختلف بهالزمن عن زمن اول هذا تفكيره فيقوم حظرت الباشا افندم بيك
( الاخو) عاد يتحكم باخته مسوي فيها ولي الامر
وعاد المصيبه لو يه الاخو راسه يابس ما يتعامل الا بالضرب والشتم لا تروحين لا تسوين الله يعين اهني
انا ما اشوف ان الاخ له حق انه يدخل باخته يوم الابو عايش ماله خص
المشكله ان اخوي من هالنوعيه وهو اصغر مني بسنه كل يوم ضرابه انا وهو هو يبه يفرض كلمته علي ونا
ما ارضى حد اصغر مني يفرض كلمته علي وحتى لو كان ولد فتصير حرب في البيت
تسلمين عزيزتي