تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حقائق أم خرافات ترافق الحمل والولادة في الثقافات المختلفة لصحة الجسم

حقائق أم خرافات ترافق الحمل والولادة في الثقافات المختلفة لصحة الجسم

السلام عليكم

حقائق أم خرافات ترافق الحمل والولادة في الثقافات المختلفة

تقاليد تسمية الأطفال في الشرق والغرب:
سويسرا: يعتقد العديد من الناس بأنّ اطلاع الآخرين على اسم الطفل المنتظر يعتبر نذير شؤم. بل يجب أن يبقى الاسم سرا حتى ولادة الطفل.
الصين: يقوم الصينيون هذه الأيام بأخذ العناصر الخمسة (الذهب، الخشب، النار، الماء، والتراب) في الاعتبار عند اختيار اسم المولود الجديد. فوفقا للمفاهيم الصينية التقليدية التي تعتمد على موعد ولادة الطفل، فقوته ستتشكل من قوة بعض العناصر، وهذا سيشكّل قدره. كلك تحمل الأحرف الصينية، أو الرسومات خصائص من العناصر الخمسة أيضا – فقد يكون للحرف نوعية الخشب، على سبيل المثال. ويعتقد العديد من الآباء بأنّ الأحرف المكونة للاسم يمكن أن تعوّض عن العناصر المفقودة. إذا كان الطفل الرضيع "يفتقر إلى الماء" بسبب تأريخ ولادته , فيتم إدخال أحرف تمثل الماء في اسمه. وغالبا ما يدفع الآباء لخبير في الأسماء لمساعدتهم على اختيار الاسم الملائم لطفلهم المنتظر.
السويد: تختار العائلات نموذجيا 2 إلى 3 أسماء أولى لطفلهم الرضيع. "وغالبا ما ترتبط هذه الأسماء بعائلاتهم، أو حسب رغبتهم لا فرق.
إسبانيا: ناس في إسبانيا والبلدان اللاتينية الأخرى يحملون تقليدا في تسمية الأطفال من الناحية التاريخية وفقا للتقاليد الكاثوليكية – على سبيل المثال، لطالما كان اسم "ماريا" اسما شائعا جدا. بينما يمنح الأولاد اسم جدهم أو أبّاهم. لكن تقاليد التسمية تتغيّر. فاليوم هناك إبداع وحرية أكثر بكثير، والمزيد من الآباء بدئوا يبحثون عن أسماء غير تقليدية.

بعد ولادة الطفل الرضيع: التقاليد والطقوس
الصين: تلاقي الأمهات الجديدات الكثير من العناية والاهتمام، والتدليل من العائلة. فالتقليد، يفترض على الأمّهات الجدد أن لا يترك البيت على الأقل لمدّة شهر بعد الولادة. في هذه الأثناء، يعتني الأجداد والأقرباء الآخرون بالواجبات البيتية حتى تسترد الأم عافيتها وتهتمّ بطفلها الرضيع. ويجب أن تعطى الأم في ذلك الحين شوربات غنية بالبروتين وأطعمة خاصّة أخرى تساعد على التخلص من الدم، وتدر الحليب.
الولايات المتّحدة: لا يوجد هناك طقوس تقليدية أمريكية خاصة بالعناية بالأم والطفل، فكل جماعة تأتي من ثقافة وديانة مختلفة، لذا فمعظم الطقوس تتبع عادات وثقافات تلك العائلة، كذلك الحال بالنسبة لعدد أسابيع البقاء في البيت مع الطفل الرضيع. في أغلب الأحيان تأتي الأمّ أو الأخت وتبقيان لبضعة أيام لمساعدة الأم، أو يقوم الأصدقاء بتقديم وجبات الطعام للأم.
بنما والسلفادور: وفقا للتقاليد الشائعة هناك ,في العديد من البلدان الأمريكية اللاتينية، يجب أن تبقى الأم في المنزل لمدة 40 حيث يعتني أفراد العائلة بالأمّ الجديدة. وتقوم الجدة أو العمّة بكلّ أعمال الطبخ والأعمال المنزلية حتى تستعيد الأم الجديدة عافيتها.
النمسا: أكثر الناس كاثوليكيون، لذا فمن الشائع أن تقيم العائلات حفل معمودية للطفل الرضيع الجديد بعد الولادة.
الهند: يجب أن تمكث الأم في المنزل مدة 45 يوم بعد ولادة الطفل الرضيع ، حيث يقدم لها الأقرباء الرعاية والاهتمام. ولا يجب أن تدخل الأم إلى المطبخ، لأن الغاز في الطبّاخ يسبّب جفاف حليب الصدر. وفي بعض مناطق الهند، من الشائع أن تقيم العائلات حفلا ابتهاجا بالمولود الجديد بعد أن يبدأ بتناول أول طعام جامد له أي بعمر 6 شهور تقريبا.

عادات النوم:
السويد: لا يتخذ الناس في السويد موقف تأديبي قوي من عادات النوم بالنسبة للأم والطفل. فبعض الأسر تحضر غرفة للطفل الرضيع ولكنهم لا يضعون الطفل الرضيع فيها مباشرة، بل يضعونه معهم في نفس الغرفة في سرير منفصل، حتى يتسنى للأم العناية به إذا احتاج إلى رعاية في الليل.
إسبانيا: السرير العائلي ليس شائعا جدا، بل يوضع الطفل الرضيع في سرير أو سلة منفصلة في غرفة الأهل خصوصا في الفترة الأولى حين يكون الطفل ضعيفا وبحاجة للاهتمام والرعاية.
الصين: تبقي العديد من العائلات الأطفال في سرير أبائهم أو في سرير منفصل في نفس الغرفة حتى سن 2 إلى 3 سنوات. ولا أحد يترك طفله الرضيع يبكي كثيرا أبدا – فهذه غير مقبول أبدا في الصين، كما يشارك الجيل الأول في رعاية الأطفال مثل الجد والجدة، ولكنهم لا يتركون الأطفال ينامون بعيدا عن أهلهم.
إنجلترا والولايات المتّحدة: لا زال هناك جدال بين الخبراء من حيث فكرة مشاركة الأطفال لسرير الأهل في هذه السن المبكرة. فالعديد من الآباء يقومون بذلك رغم نصائح الخبراء بعدم أخذ الأطفال إلى السرير. هذا واشارت دراسة ميدانية إلا أن نسبة الأطفال ما بين عمر 7 أشهر وأصغر الذين شاركوا أهلهم الفراش ارتفعت من 5.5% إلى 12.8 بالمائة.
الهند: 99 بالمائة من العائلات تقوم بوضع الطفل الجديد في السرير بين أبويه. فالعديد من العائلات لا تؤمن بأن الطفل الصغير آمن بعيد عنها

منقول

لو نلاحظ في وااايد عادات نحن نمشي عليها و يداتنا يلزمون علينا ان نتبعها لاسباب اتشكين من صحتها بس سبحان الله هناك اسباب علمية تثبت صحتها

صح بعض الاشياء نحن انسويها ماشي فرق
يسلموو ع الموضوع

موضوع حلو تسلمين فديتج ع النقل ..^^

تقريبا ماشي فرق … بس بالاشيا البسيطه ..

تسلمين

استغفر الله واتوب اليه..

السلام عليكم خواتي،،،،

موضوع حلو..

حبيت اعلق على نوم الطفل،،،

آخر الدراسات تقول ان نسبت الوفيات بين الاطفال (اقل من 6 شهور) تقل اذا كان الطفل ينام في غرفة والديه
يعني تزيد لو كان في غرفة منفصلة….

عن نفسي لولدي غرفته الخاصة فيه المنز وملابسه والعابه،، لكن ماينام الا معاي
او انام انا عنده وماروح غرفته الا وقت اسبحه واغير ملابسه او العبه بالعابه الله يحفظه ويخليه لنا ويبارك فيه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.