كشفت دراسة حديثة عبر الانترنت اجرتها "إيه سي نلسن" المزود الأول لبيانات التسويق في العالم أن الإمارات تضم ثاني عدد في العالم من " المتسوقين الاستجماميين" الذين يذهبون للتسوق بغرض الترفيه مرة واحدة على الأقل اسبوعيا.
يعزى هذا الشغف بالتسوق إلى عوامل كثيرة تشمل ظهور طبقة متوسطة جديدة الى جانب توفر العديد من فرص الانفاق وهناك عامل رئيسي آخر يتمثل في الاحوال الجوية ففي ظل درجات الحرارة العالية على مدى 6 اشهر تقريبا في السنة يلجأ الناس الى اماكن الترفيه المغلقة مثل مراكز التسوق والسوبرماركتات الكبيرة الامر الذي يسهم في نمو ظاهرة "التسوق الترفيهي"
وسلطت الدراسة الضوء على شكل جديد من التسوق الاستجمامي يسمى "التسوق العلاجي" الذي يمكن اعتباره تجربة مختلفة الهدف منها رفع المعنويات وتحسين الحالة النفسية
يعزى هذا الشغف بالتسوق إلى عوامل كثيرة تشمل ظهور طبقة متوسطة جديدة الى جانب توفر العديد من فرص الانفاق وهناك عامل رئيسي آخر يتمثل في الاحوال الجوية ففي ظل درجات الحرارة العالية على مدى 6 اشهر تقريبا في السنة يلجأ الناس الى اماكن الترفيه المغلقة مثل مراكز التسوق والسوبرماركتات الكبيرة الامر الذي يسهم في نمو ظاهرة "التسوق الترفيهي"
وسلطت الدراسة الضوء على شكل جديد من التسوق الاستجمامي يسمى "التسوق العلاجي" الذي يمكن اعتباره تجربة مختلفة الهدف منها رفع المعنويات وتحسين الحالة النفسية
يسلملي عالموضوع الحلو
الله يعطيج العافية
تسلمين يالغلا.. معلومة حلوة..